رسالة هامة

--- رسالة هامة --

إلى مغرمةٍ تمثل دورَ العشق
إلى غبيةٍ لك تسطع التمثيل
الحب ليس رواية وأحداث
وبطل يوجد أخيراً قتيل
ولا ورقة خريف تتلاعبُ
بها الريح كل قليل
سفينة يركب بها من يريد
هذا مستحيل
وثوبٌ يرتديه كل انسان
وإذا بهِ يقول هذا جميل
وإذا مرت من قربه إمرأةٌ
نطق وقال هذا مثير
تعلمي الحبَّ في مدارس
الهوى يا امرأة
ومارسيهِ مثل الطفل الرضيع
ألقي بنفسكِ في بركان هائج
والعبي بهِ مثل الحمل الوديع
وتحرري من عقلكِ الذي
تجمد وأصبح كالصقيع
وكوني وردةً خلقت
لرجل ليس لهُ بديل
وموتي وعيشي وذوبي
في احضانهِ
وقولي هذا قليل
فإن الحب يا امرأة
ليس لهُ
مثيل

حسين العلي

إحساس رهيف
وحرف يحتاج الى عناية أكثر والتخلص من قيد القافية
أنصحك بالانضمام لمدرسة الواحة
تقديري

هو شرف لي استاذة واتمنى ذلك وارجو ان ترشديني
مودتي وتقديري

وتحرري من عقلكِ الذي
تجمد وأصبح كالصقيع
وكوني وردةً خلقت

السلام عليكم
الرسالة كانت هامة حقا ,والأسلوب شيق, وفيه الكثير من الأحاسيس الصادقة ,
شكرا لك
ماسة

نثر طيب الفكرة والحس، غير أن العثرات أثقلته ونزوع الكاتب لاعتماد القافية حدّ من تحلق حرفه

أحيي جدّيتك وحرصك واهتمامك برعاية حرفك واسترشادك عن درب مدرسة الواحةالأدبية
فتفضل بزيارة هذا الرابط واتبع التعليمات
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...play.php?f=113

دمت بخير ورضا

تحاياي

لك مني خالص الاحترام والتقدير استاذة ربيحة وهو شرف لي أن أكون تلميذ في هذه الواحة التي قد قل أمثالها في عصرنا .
فدعم الشباب والاهتمام بهم قد أصبح في أخر أهتمامات كبارنا.

أديبنا الواعد حسين
أسعد الله أوقاتك أخي الكريم
أذكر أني كنتُ في الصف العاشر ، هنالك كلفنا أستاذ اللغة العربية بنثر قصيدة الفرزدق التي مطلعها :
وَأطْلَسَ عَسّالٍ، وَما كانَ صَاحباً * دَعَوْتُ بِنَارِي مَوْهِناً فَأتَاني
فأتيتُ بنثري في اليوم التالي فرحاً به مُفاخراً ، ورجوتُ الأستاذ أن يسمح لي بإلقائه على زملائي ، فسمح لي
وما إن انتهيتُ من إلقائه ، وأنا أظن أنني فتحتُ به فتحاً أدبياً كبيراً، وقد التزمت السجع من أوله لآخره.. حتى فاجأني كلام الأستاذ :
( الله لا يعطيك العافية !! هذا الأسلوب أكل عليه الدهر وشرب ... ) ..
لستُ أنسى هذا الرد المؤلم من أستاذ فظ .. وقد مرّ عليه عقود
أخي الحبيب حسين ، سردت لك من خبري لأقول لك : عافاك الله ، حاولتَ كتابة نثريّة جميلة ذات عاطفة رقيقة .. وعنيفة أحياناً
وقد أجدتَ في ذلك لولا أن التزام السجع بشكل كامل لم يعد يروق للأذن في هذا العصر ، فهلا حاولتَ مسترسلاً ؟
وكما أشار من قبلي ؛ لا بدّ من مراجعة مهاراتك الإملائية وتصويبها .. ومدرسة الواحة تفتح لك حضنها منتظرة
تحياتي لك .. ومرحباً بك في واحة الحق والجمال

نص جميل كما قرأت له قبله أخي الأديب حسين العلي

لك أسلوب مشوق وأتوقع أن أقرأ لك الجميل الراقي دائما .

لن أختلف مع الإخوة في نصحهم ، ولكن بعض السجع لا يضر ما دام ينسجم مع المعنى .

تقديري وتحيتي

استاذنا الكبير مصطفى حمزة لك مني خالص الاحترام والتقدير واني والله لافتخر بقبولي طالب في هذه الواحة الخضراء التي ترق بكل معاني الجمال واهتمامكم بهذه الشكل بهذه اللغة التي تتاكل مع الزمن لقلت الاهتمام بها يعطي تلك الصعقة الكهربائية لشرايين القلب لتعود وتنبض من جديد ولا اخفيك استاذة حمزة حاولت الدخول الى المدرسة وبصراحة لم اعرف ماذا افعل . شاهدت بعض المواضيع عن الوزن والصور البلاغية قرائتها لكني لم اعرف ماذا افعل هل يكفي الاطلاع ودراست تلك المشاركات ام هنالك طريق اخرى ..مودتي واحترامي الشديدين استاذي الفاضل وتحية من القلب لذلك الاهتمام والنصح .

استاذة مازن دائما ما تسعدني تلك الحروف التي تنسجها اناملك وان حروفي دائما ماتبتهج بتلك الحروف مودتي واحترامي لك استاذ مازن