موقف

خشيت ان يسمي ابنه الأكبر باسم والده فتصبح ام فلان
ههههههههههههههه
ليست اهلا لذلك .. هي عقلية من لا يحسن الإختيار

مودتي

ظهر له حمقها منذ البداية حتى لايعيش خدعة وتكون صدمة تودي ببناء لا أساس له
جميلة هادفة أوصلت الرسالة فشكرا لك أخي الفاضل د. مازن
تقديري الكبير

شكرا للمرور الكريم أختي الأديبة آمال
كثيرا ما تتعدد وجهات النظر في القضايا الأجتماعية بحسب التربية والعادات والمشارب .

أعتز بتقديريك ولك الشكر

تحيتي

كل إناء بما فيه ينضخ
فليحمد الله أن اسمه كشف له قناعها قبل أن يلبسها لبقية حياته
ومضة جميلة
تقديري

شكرا لإطرائك أختي خلود

حقا يجب على المقبلين على بناء أسرة جديدة أن يكونوا واضحين في أفكارهم وعاداتهم وطباعهم لا سيما في أيامنا التي ازداد فيها التباين بين المجتمعات والعائلات ، بل حتى في العائلة الواحدة .

أعتز بتقديرك .

تحيتي

هههههههههههههه

جميل جدا

فلا تريد لولدها أن يحمل نفس الاسم بحكم العادة

أبدعت

تقديري

مرورك الجميل أدخل السرور إلى قلبي أخي مصطفى

أعتز بإطرائك الكريم

تحيتي

السلام عليكم
معها حق ,لا تريد لابنها أن يحمل أسم لا يعجبها ,وتصبح هي أم ذلك الاسم مدى الحياة ,
وهناك من يتعنت في هذا الموضوع مقنعا نفسه أن اسمه يخلده في الحياة ,
ثم هناك أسماء لا تطاق ,.
هذه ومضة احتجاج على هذا الموضوع ,وهي حق .
شكرا لك أخي مازن ,
أنا مع أن تختار الأم اسم أولادها ,ثم موافقة الأب ,وليس العكس .
ماسة

أختي الأديبة الراقية فاطمة عبد القادر

شكرا لمشاركتك المثرية ، قراءة حصيفة ورأي جدير بالاحترام .

تقديري وتحيتي

مدهش أنت بهذا التكثيف!
بجمل سريعة وحركة خاطفة رسمت المشهد محمّلا بالفكرة والرسالة، وعرضت بذكاء لعادة اجتماعية أظنها ظالمة في أحد أوجهها، فأسماء أولادنا أمانة، ولعل لهم منها نصيبا نسهم فيه باختيارها ..

دمت بألق أيها الرائع

تحاياي

نظرة خبيرة من أديبة وأم عركتها الحياة والتجربة فأتت بخلاصة منصفة تترك لكل حقه وواجبه .

أعتز بك دائما أختي أم ثائر

خشيت ان يسمي ابنه الأكبر باسم والده فتصبح ام فلان
ههههههههههههههه
ليست اهلا لذلك .. هي عقلية من لا يحسن الإختيار

مودتي

مرحبا بشاعرنا وأديبنا الكبير أبي الأمين

هو ذاك أخي ، ويبقى حجم أهمية القضية متباينا بين الطرفين بحسب الرؤية والثقافة .

أعتز بمرورك الكريم

أظنها قصة واقعية ،
قد تكون ثقافة مكتسبة من رفيقات السوء ،
اللهم اصلح فساد مجتمعاتنا .
شكرًا دكتور مازن .

أظنها قصة واقعية ،
قد تكون ثقافة مكتسبة من رفيقات السوء ،
اللهم اصلح فساد مجتمعاتنا .
شكرًا دكتور مازن .

الشكر لمرورك الكريم أخي الشاعر محمد الحميري

رأيك محل تقديري

لك التحية والمودة

لَمْ يُعجبْها اسمُ أبيهِ ! .. فَسألتهُ : هَلْ أنتَ الابنُ الأكبرُ لوالديكَ ؟!
هَزَّ رأسَهُ بالإيجابِ مُحَدِّقا بِها ، فَطَرَحتْ كُوبَ العصيرِ مِنْ يَدِها وانصَرَفَتْ

لعل اسمها أقبح من اسم أبيه ، فخافت أن يرث ولدهما اسماً غير جميل ، وكم من أسماء شنيعة ينظر إليها الناس أنها تحط من القيمة الشخصية ،
لكن .. فالقيمة الاجتماعية لا تقاس بالأسماء ،ولكنها تقاس بالعلم والخلق والتشبع بالإنسانية .. بطلة لها عقدة نفسية من الأسماء ، ربما تتطلع إلى الأسماء المشهورة بدل الأسماء
الجميلة ... لا أنكر أن بعض التلاميذ كانوا ينعتون الأساتذة الذين يحملون أسماء غير مستصاغة باسماء أقبح من أسمائهم الأصلية ..
قصة جميلة أشارت بقوة وبلباقة إلى ظاهرة تعتبر من المسكوت عليها نسبياً رغم أنها موجودة في المجتمع ..صيغت بلغة موجزة شيقة أوصلت الفكرة إلى المتلقي ليناقشها مع نفسه
وربط العلاقة بين ما يتوهمه الناس حول الأسماء المشينة والقيمة الشخصية للذات والنفس ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي مازن ..
محبتي وتقديري / الفرحان بوعزة ..