يـــا صانعـــا ألــق الحيــاة بفقدهــا
انت الحيــاة وبعض النـاس كالرمـم
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
يـــا صانعـــا ألــق الحيــاة بفقدهــا
انت الحيــاة وبعض النـاس كالرمـم
الله .. ما أجمل تعريف الشهيد هنا
قلت معنى مشابها في قصتي ( العرس )
ذات النفوس التي تتعرض كل يوم للموت لأنها تحب الحياة
ومضة كثيفة بثقل ما تحمل ـ وصدق ما تقصد
بوركت ـ وسلم صرير قلمك.
وصف بقالب شعري رائع للشهيد
دمت متجددا
قوية وبليغة
تقديري
وصف صادق شاعري مغدق
اصبت كبد الحقيقة بمشاعر رقيقة
دمت بهيا مبدعا رائعا
صدقتَ و ربّ الكعبة.
قال الله تعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ ) (البقرة: من الآية251 )
وقال تعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ) (الحج:40-41)
بيت بقصيدة شاعرنا المبدع محمد سليمان.
تقديري الكبير
ومضة شاعرية موجزة بحروفها ـ قوية بتعبيرها
بالغة العمق بحكمتها ودقة وصفها.
دمت بروعتك.
في جنان الخلد يلقى
ربّه، فالوقت حانا
دثّريه يا روابي
توّجيه الأقحوانا
واذكري دوماً شهيداً
قد أبى إلا الجنانا
ربما نلقاه فيها
فنراه، ويرانا.
ومضة شعرية عميقة مؤثرة بعمق ما حملت وبصدقها
برعت في نسجها
تحياتي.