أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: رؤية تاريخية لقصة " الوغد الذى .. " للأديب حسام القاضى

  1. #1
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي رؤية تاريخية لقصة " الوغد الذى .. " للأديب حسام القاضى

    "الوغد الذي.."

    بقلم حسام القاضى .

    انتفض فجأة وعاجله بصفعة على خده الأيمن فغضب ورماه بسهم، تفاداه فأصاب أباه ، كر عليه مرة أخرى وصفعه على الأيسر فانتصب واقفاً وقذفه برمح ، انحنى فأخطأه وأسقط أمه،قفز عالياً وصفعه على قفاه فاستشاط غضباً وأطلق عليه قذيفة تخطته وقتلت إخوته.. استمر في صفعه مرات ومرات حتى سقط أهله جميعاً صرعى انتصاراته المدوية !! على الوغد الذي .. ملَّ مزاحه فذهب .. لينام.!!

    رؤية تاريخية للنص بقلم / هشام النجار

    بدورى سأترجم هذه التحفة تاريخياً لأهميتها القصوى ، والكاتب انما يفتح بهذا النص باباً لتتعلم الأمة وتضع الشئ فى موضعه وتقدر الأمور قدرها ولا تتحرك الا برؤى استراتيجية واستشراف للنتائج ودراسة دقيقة عميقة للمآلات ، وليس هكذا خبط عشواء بقرارات حماسية هوجاء وبتحركات عنترية بدون بصيرة ولا دراسة ولا شئ .
    وقبل الترجمة التاريخية أعرض هنا لموقف مهم هنا داعم لهذه الرؤية الهامة جداً لفضيلة مولانا العالم الجليل والعبقرى المحنك الشيخ متولى الشعراوى
    ، فقد أشار الى قرار تقسيم فلسطين الذى حدث سنة 1947م ؛ حيث أخذتنا الحمية والحماسة يومها ورفضنا قرار التقسيم ، فى الوقت الذى كانت تقتضينا الحكمة والحنكة السياسية قبوله ؛ لأن هذا القرار يضع اسرائيل فى بقعة محدودة ويعمل على تحجيمها وحصارها .
    وعدم قبولنا للقرار أدى الى التوسع فى ظروف لم نكن قادرين على التحكم والسيطرة فيها .
    فالذى يرفض شيئا يجب أن يكون لديه من واقعه حيثيات لهذا الرفض ؛ بحيث يرتقى فى رفضه ولا ينزل عنه ، وكذلك من يقرر شيئاً لابد من أن يمتلك القوة اللازمة التى تدعمه وتسانده لتحقيقه دون انكشاف وهزيمة وفضيحة لاحقة .
    وهذه هى السياسة – كما يراها الشيخ الشعراوى رحمه الله – فالسياسة كلام مبنى ومستند على واقع .
    نأتى الى ترجمة النص تاريخياً وتتلخص فى الآتى :

    (أنني ملك مشرق الشمس وأنت ملك مغرب الشمس، وبيننا عهد ومودة ومحبة وصلح مستحكم فليستمر التجار ولتستمر القوافل رائحة غادية بين الطرفين ولينقلوا إليك الطرائف والسلع التي فى ولايتي وبلادك أيضا لها نفس الحكم).. هذه من رسائل جنكيز خان للسلطان محمد خوارزم شاة..، (إنك قد أعطيت خطك ويدك بالأمان للتجار ألا تتعرض لأحد منهم فغدرت ونكثت والغدر قبيح ومن سلطان الإسلام أقبح، فان كنت تزعم أن الذي ارتكبه (ينال خان) كان من غير أمر صدر منك فسلمه إلي لأجازيه ما فعل حقننا للدماء وتسكينا للدهماء وإلا فإذن بحرب ترخص فيها غوالي الأرواح)... وهذا أيضاً جزء من رسالة جنكيز خان الأخيرة لسلطان المسلمين قبيل المواجهة..!
    (اعلموا أنكم قد اقترفتم كثيرا من الآثام وان وزرها يقع على أمرائكم وإذا سألتموني عمن أكون أنا الذي أخاطبكم فاعلموا أنى أنا سوط الله الذي بعثني إليكم لأنزل بكم عقابه)... وهذا من خطاب جنكيز خان لأهالي بخارى قبل إبادتهم وإحراقها وتحويلها إلى رماد....
    والسؤال هو لماذا أقدم سلطان عظيم الشأن مثل محمد خوارزم شاه على الغدر؟
    لماذا نكث بالعهد؟
    لماذا لم يسلم "ينال خان" حاكم مدينة اترار الواقعة على حدود ممالكه بعد أن قام بقتل التجار التتار رغم أنهم كانوا يحملون رسالة ودية من جنكيز إلى السلطان محمد، ورغم أن القافلة كانت تضم مسلمين؟

    ولماذا أقدم على قتل الوفد المغولي الذي حمل إليه رسالة جنكيز الأخيرة؟..
    يرجع ذلك كله لعدة أسباب وهي ذاتها أسباب الهزيمة والسقوط لواحدة من أكبر الدول الإسلامية وهي الدولة الخوارزمية، ولسلطان عظيم وصفه جنكيز نفسه بأنه (ملك مغرب الشمس) وكان جميع ملوك البلاد المجاورة يخشونه ويهابونه ويخافون سطوته وبأسه وكان يظن في نفسه أنه إنما خلق لكي يسيطر ويقود ويوجه دفة الأحداث..
    وهى نفس أسباب هزائمنا حديثاً أمام الغرب وأمريكا وستكون سبباً فى هزيمة داعش أمام التحالف الغربى وكانت سبباً فى هزيمة الاخوان .. الخ ، فضلاً عن أنها الرسالة الأساسية للنص .
    السبب الأول: خوفه من نفوذ والدته (تركان خاتون) وهى فى نفس الوقت خالة "ينال خان" والتي كانت تتمتع بنفوذ كبير في الدولة وفي الجيش وتحمي أقاربها وتعتمد كلية على تأييد قبيلتها التي كان أفرادها يتولون المناصب الرئيسية في الدولة الخوارزمية ( القرار اذن ليس قراره الخالص بناءاً على تفكير ومشاروة أصحاب الشأن والتخصص والنظر فى مصلحة الأمة ) .
    السبب الثاني: شخصية السلطان المتعالية فقد كان يريد أن يبدو دائما بأنه الرجل الأقوى الذي يهابه الجميع والذي لا تنال منه تصاريف الأقدار.

    السبب الثالث: الحالة النفسية السيئة التي استولت على السلطان بعد فشل حملته على العراق فقد كان السلطان على يقين من أنه سيتمكن بما لديه من قوات هائلة – من الإطاحة بالخلافة العباسية سنة 614هـ ويصبح هو أكبر شخصية على الإطلاق في البلاد الإسلامية بعد القضاء على نفوذ الخليفة العباسي الناصر لدين الله، وزاده سوءا وألما أنه لم يدخل في معركة مع قوات الخليفة ولم يهزم في ميدان القتال إنما هي الثلوج والعواصف التي قضت على زهرة جيشه فرضي من الغنيمة بالإياب متخاذلا منكسرا لا يكاد يسمع له صوت فقلت شعبيته ونقصت هيبته.

    السبب الرابع: اهتمام السلطان بالتوسع الكمي على حساب التوسع الكيفي والنوعي وهو نفس القصور الذي أصاب سلاطين الدولة العثمانية فهم برغم جهادهم وتضحياتهم وبذلهم ومكانتهم في قلوبنا إلا أنهم كانوا يفتحون البلاد ولا يربون العباد, يصولون ويجولون في ميادين الحرب والقتال ولا يهتمون ببناء العقيدة وتزكية النفوس وتعليم الناس وهدايتهم, ولاشك أنه كانت هناك أسباب أخري أدت إلي الهزيمة والخذلان والى حالة الفزع والذهول والشلل التام الذي أصاب تفكير الناس وحركتهم في مواجهه التتار, فإلي جانب سرعة التتار المذهلة في التحرك والانقضاض كانت القوة المفرطة والوحشية التي كانوا يقصدون بها إيقاع (الصدمة والرعب) في قلوب المسلمين حيث يشل الفزع حركتهم.. ولا يقدرون على المقاومة، فإذا أرادوا الإغارة على مدينة أرسلوا إليهم برسالة يختمونها بقولهم (ولسنا نعلم ماذا تفعل بكم الأقدار إذا لم تسرعوا إلى الخشوع والاستسلام لنا والله وحده هو الذي يعلم ما هو نازل بكم)..

    • ويستخلص ابن الأثير نتيجة هذه الأسباب والعوامل كلها بقوله (ولم يبت أحد من البلاد التي لم يطرقوها إلا هو خائف ويتوقعهم ويترقب وصولهم إليه) ويصف لنا أيضا رحمه الله وقد عاصر هذه الأحداث بعضا من صور الخذلان وفقدان الثقة والشلل التام التي أصابت الناس حينذاك فقال (وقد بلغني أن إنسانا منهم أخذ رجلا ولم يكن مع التتري ما يقتله به فقال له ضع رأسك على الأرض ولا تبرح فوضع رأسه على الأرض ومضى التتري فأحضر سيفا وعاد فقتله به...، ويروى أن امرأة مغولية دخلت إحدى الدور في أذربيجان وقتلت بعض من فيها من الرجال الذين لم يستطيعوا المقاومة ظنا منهم أنها رجل مغولي فلما كشف أمرها قتلها أحد أسراها....، ودخل رجل تتري دربا فيه مائة رجل فما زال يقتلهم واحدا واحدا حتى أفناهم جميعا وما تجرأ أحد أن يتناول سكينا ويقتله أو يمسه بسوء)..،

    • أما السلطان محمد خوارزم شاه فقد استطاع أن يهرب بنفسه ومعه بعض أولاده إلى جزيرة منعزلة فى بحر قزوين واهتدى التتار الذين كانوا يبحثون عنه إلى القلعة التي كان يختبئ بها فاقتحموها وأسروا حريمه ونساءه وقتلوا من وجدوه بالقلعة من أبنائه ورجاله ففقد وعيه وأظلمت الدنيا في عينيه وأخذ يبكي بكاءا مرا حتى أسلم الروح، ولم يلق السلطان محمد نحبه إلا وكانت أفضل بلاد المشرق الإسلامي قد وقعت تحت نفوذ التتار الذين انهمروا كالسيل الجارف واجتاحوا ديار الإسلام من أقصى بلاد ما وراء النهر وحتى مشارق مصر والشام قتلا وتحريقا وتخريبا وجرت الأنهار أربعين يوما حمراء من دماء المسلمين.. ثم اسودت بحبر مئات الآلاف من المجلدات الإسلامية في العلوم والمعارف المختلفة، ولم تبق هناك مقاومة أو قوة تستطيع الوقوف أمام الغزاة لان السلطان كان قد استولى على البلاد وقتل ملوكها وأفناهم وبقى هو وحده سلطان البلاد جميعها فلما هزمه التتار لم يبق من يمنعهم ويحميها.
    السبب هو ما لخصه هذا النص الرائع ببراعة يحسد عليها ، انه التعامل برعونة وعدم مسئولية مع الأحداث والتحديات ، كأنهم فى دنيا السياسة وحيتانها وتحدياتها يلعبون مع صبية فى الشارع ، أو يجربون حظوظهم فى ساحاتها بمغامرات وقفزات فى الهواء قد تخطئ وقد تصيب ، قد تضعهم على كراسى الحكم ، أو تسقطهم على أعناقهم فتنكسر ، ليس هذا فحسب بل تصيب أممهم وأطانهم وشعوبهم - الأب والأم والأهل - بالكوارث والمحن ، ليذهبوا ضحية مغامرات وقرارات وطموحات غير مدروسة وليس لها سند من الواقع .

  2. #2
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    قراءة رائعة قلّبت دفاتر التّاريخ لشرح المواقف بإسهاب وإقناع
    شكرا لك أستاذ هشام وشكرا للأستاذ حسام على رائعته
    بوركتما
    تقديري وتحيّتي

  3. #3
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    أخي الناقد المبدع /أ هشام النجار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هي رؤية تاريخية كبيرة وعميقة للغاية وقد افادت قصتي افادة كبرى واضافت إليها الكثير .. مع هذه القراءة المائزة أرى قصتي ( وانا كاتبها ) من زوايا جديدة ومتعددة .. نادرون هم من يملكون رؤيتكم هذه وخلفياتكم المتنوعة التي تبدع في النهاية هذا العسل الفريد ..أقصد هذا الابداع .. لدى الكثير لأقوله ولكن حقا القلم لايطاوعني فاعذرني .. ولكن لك دائما جزيل الشكر مع فائق الاحترام والتقدير ..ووفقك الله دوما لما فيه الخير.
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  4. #4
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 2.01

    افتراضي

    القصة مكثفة برمزية عميقة سبر أغوارها الكاتب والناقد أ. هشام النجار بتفصيل تاريخي و إثباتات من أرض الواقع بيراع ينم عن فكر واع وثقافة عالية الجودة ليست بجديدة علينا من الأديب المائز
    قصة محكمة الرصف في السرد واللغة والبعد وقراءة محكمة التغطية من كافة الاتجاهات
    قاص مبدع وقراءة رائعة
    بوركتما
    كل التقدير

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    ما لخصه هذا النص الرائع ببراعة يحسد عليها ، انه التعامل برعونة وعدم مسئولية مع الأحداث والتحديات ، كأنهم فى دنيا السياسة وحيتانها وتحدياتها يلعبون مع صبية فى الشارع ، أو يجربون حظوظهم فى ساحاتها بمغامرات وقفزات فى الهواء قد تخطئ وقد تصيب ، قد تضعهم على كراسى الحكم ، أو تسقطهم على أعناقهم فتنكسر ، ليس هذا فحسب بل تصيب أممهم وأطانهم وشعوبهم - الأب والأم والأهل - بالكوارث والمحن ، ليذهبوا ضحية مغامرات وقرارات وطموحات غير مدروسة وليس لها سند من الواقع .
    استدعاء ذكي للخبرات المتعلقة لتوظيف الفكرة في بعد واع، ومهارة في القراءة مدهشة صححت رؤية التلقي للنص وأشرقت عليه بإضاءات كشفت روعة ما دارى التكثيف المائز والنسق السريع والرمزية التي صيغ بها
    قراءة من أروع ما قد يحظى به نص أدبي في سبر أغواره والخروج بدرّه للقراء

    دمتما بروعتكما أديبينا


    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  6. #6
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    قراءة رائعة قلّبت دفاتر التّاريخ لشرح المواقف بإسهاب وإقناع
    شكرا لك أستاذ هشام وشكرا للأستاذ حسام على رائعته
    بوركتما
    تقديري وتحيّتي
    شكرا لك سيدتى الكريمة اديبتنا الكبيرة المبدعة كاملة بدارنة
    تقبلى خالص التحية والتقدير
    واطيب الامنيات

المواضيع المتشابهه

  1. رؤية نقدية لقصة " ربطة عنق " للأديب حسام القاضى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 14-03-2017, 06:39 PM
  2. رؤية نقدية لقصة دُميـَة .. للأديب رائد أحمد محمد محمد
    بواسطة هشام النجار في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-08-2015, 11:58 PM
  3. رؤية نقدية لقصة " الذى يدوم ولا يدوم " للأديب منير المنيرى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-07-2015, 05:39 PM
  4. رؤية نقدية لقصة " حقيبة متربة وجورب أبيض " .. للأديب حسام القاضى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-05-2015, 09:57 PM
  5. قراءة فى قصة " اتجاه " للأديب حسام القاضى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-10-2014, 07:05 PM