العروس المماطلة

قصيدة ناطقة بوجع الشام
مترعة بالصور المبتكرة
بلغة قوية تحمل في ثناياها صدق العاطفة
بورك القصد والقصيد
وجعلها الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري

نَثَرَ القَريضُ على الدُّروبِ غَلائلَهْ حُسْنًا ، وَوَجْــــــــدًا ، ثُمّ بَثَّ رَسَائِلَهْ تَحْكي عنِ العِشْقِ الصُّراحِ لمَوْطِنٍ غَنَّى وأغنى ، لم أمُلَّ شَمـــــــائِلَهْ فَتَمايلَ الدَّمْعُ الهَتونُ مُغَرِّدًا أصْبو لــــــــهُ عَلّي أكَفْكِفُ وَابِلَهْ حَتَّى إذا مَسَّ الصَّميمَ أثيرُهُ أكْبَرْتُ مِن بَيْنِ الشَّواعِر قائِلَهْ

وأنت -يا ثناء- القاتلة ولسنا إلا مقتوليك بهذه العروس التي زوَّجتِها أسماعنا وأبصارنا وأفكارنا .
موضوعك هذا سيناضره الكثيرون عما وقت قابلٍ ؛ لجدَّته التي بهرت منابع الملكات ومدارب المواهب وشواطئ المعرفة وآفاق الاستطلاع .

ماذا أقول .. ؟ لقد أتعبت خُلَفاءَ الحروف بعدك .

ويلك من هذا الإبداع الذي سيؤلب على قارئيك أقلامهم !!

قصيدة ناطقة بوجع الشام
مترعة بالصور المبتكرة
بلغة قوية تحمل في ثناياها صدق العاطفة
بورك القصد والقصيد
وجعلها الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري

أعتز بكلماتك هذه أستاذي الشاعر القدير نافذ الجعبري
وأنت بوركت شاعراً وقارئاً متذوقاً
وبالمثل لك التحية والتقدير

نَثَرَ القَريضُ على الدُّروبِ غَلائلَهْ حُسْنًا ، وَوَجْــــــــدًا ، ثُمّ بَثَّ رَسَائِلَهْ تَحْكي عنِ العِشْقِ الصُّراحِ لمَوْطِنٍ غَنَّى وأغنى ، لم أمُلَّ شَمـــــــائِلَهْ فَتَمايلَ الدَّمْعُ الهَتونُ مُغَرِّدًا أصْبو لــــــــهُ عَلّي أكَفْكِفُ وَابِلَهْ حَتَّى إذا مَسَّ الصَّميمَ أثيرُهُ أكْبَرْتُ مِن بَيْنِ الشَّواعِر قائِلَهْ

إني اعتنيتُ من الرياضِ بزهرةٍ ***بجوارِ شلّالِ العطورِ الهاطلة
مُلْقً عليها من قريضِ محمدٍ ****قطرٌ كإيماضِ النجومِ الشاعلة
فإذا شكرتُ فما أكافئُ بهجةً **** سيقت إليَّ من الكريمِ مجاملة
كل الشكر أستاذي الكريم الشاعر رياض شلال المحمدي

وأنت -يا ثناء- القاتلة ولسنا إلا مقتوليك بهذه العروس التي زوَّجتِها أسماعنا وأبصارنا وأفكارنا .
موضوعك هذا سيناضره الكثيرون عما وقت قابلٍ ؛ لجدَّته التي بهرت منابع الملكات ومدارب المواهب وشواطئ المعرفة وآفاق الاستطلاع .

ماذا أقول .. ؟ لقد أتعبت خُلَفاءَ الحروف بعدك .

ويلك من هذا الإبداع الذي سيؤلب على قارئيك أقلامهم !!

أستاذي عبد الحليم المنصور
يكفيني من سعادتي بكتابة هذه القصيدة أن أقرأ هذه الحلاوة في تعبيرك اللطيف ..
بارك الله بقلمك وأنعم عليك بروائع الإلهام
ودمت مستغرقاً في تذوق جمال الشعر شاعراً وقارئاً
تحية رفيعة المستوى

قصيدة حميلة الجرس والحس وبقافية موفقة ومطربة فلا فض فوك!

وإني أشكر لك الكثير في هذا النص وإن استوقفني القليل ، وأسأل الله أن يعجل الفرج للشام وكل أوطاننا الحبيبة!

دمت في ألق وإبداع!

تقديري

قصيدة حميلة الجرس والحس وبقافية موفقة ومطربة فلا فض فوك!

وإني أشكر لك الكثير في هذا النص وإن استوقفني القليل ، وأسأل الله أن يعجل الفرج للشام وكل أوطاننا الحبيبة!

دمت في ألق وإبداع!

تقديري

الشكر لكم لتفضلكم بالمرور والقراءة أستاذنا الدكتور سمير العمري
مع التقدير والتحية

التقدمة للقصيدة والعرض كان ممتازا
تشعر بأنك في عالم شيق من الابيات الممتازة

الأستاذة ثناء
لم أعلم أنك عضو هنا ... ومن حسن حظي أني طالعت هذه القصيدة ... ليس لي ملكتك في النقد ولكن كما
أشار الشعراء المعلقين القصيدة تمتاز بجمال الجرس وعذوبة الكلام وتعاقب الصور الفنية(وإن كانت موحشة ومقلقة) ... وإن لم
أكن أعرف جنس كاتب القصيدة من قبل لقلت أنها من نظم مرأة لرقة الكلمات وسهولة الديباجة .... ولكن أعتقد كان هنالك
ربما بعض العامية المدخلة مثل : شوفي , الغباش (وأعرف أن المصدر غبش) ..... ولعلك تعمدت ذلك لتخصيص الحالة الشامية ........

تحياتي وأتمنى أن نرى نشاطك هنا أيضاً