اتجاه

الذى يملك " الاتجاه " الصحيح ، من يولى ظهره للنجوم ويمم وجهه شطر المكعب ، هو من يملك وحده منهج ومشروع الاستقلال عن التبعية للأجنبى ، ليس بالشعارات والعنتريات انما وفق خطة واستراتيجية مدروسة

ليس بالشعارات والعنتريات ... نرسم الحلم !!




نص ثري وتعقيب ثري ..


بالغ مودتي.

تنازل عن عقيدته بسعر بخس فلم يثمر سوى أقدام تعلو كبرياء مرغته في تراب الذل
اختزالية عميقة الفكرة تابعت ما حولها من قراءات مختلفة فوجدت هنا مدرسة في أدب القصة القصيرة جدا
شكرا لك أديبنا القدير
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

اتجاه!!

أعطى المكعب ظهره،ويمم وجهه شطر النجوم
ذات صباح وجدوه منكفئا على وجهه
وعلى غطاء رأسه آثار أقدام .. النجوم !!

ومضة شديدة الرمزية والتجريد ، منذ عنوانها إلى آخر كلماتها .
اسم الكاتب يجعلك لا تمر عليها ببساطة ، فالمراد لا شك شيء أكبر مما يبدو عليه للناظر أول وهلة .
كلما أغرق النص بالرمزية كلما اتسعت دوائر التأويل وتعددت وأمكن حملها على أمثلة ووقائع أكثر ومن زوايا مختلفة ، وكلما أشركت القارئ في صنع القصة .
ولكني هنا لن أزج بنفسي في تأويل وتفسير ما رغب الكاتب في ترميزه ، وأترك لنفسي متعة المشهد الفني بأبعاده ورموزه المنتقاة ، لا سيما المكعب وما يتضمنه بذاته من دلالات .

أخي الحبيب الأستاذ حسام القاضي ، قاصنا المتميز
مع أني أجدك أكثر وأقوى في القصة القصيرة ، إلا أن هذه الومضة تستحق الإعجاب والتقدير الكبير .

تحيتي العطرة

المكعب رمز واضح الدلالة لا يشير لبلد بل لعقيدة، والنجوم ارتبطت في المخيلة بنجومية الغرب الصناعي ونجوم العلم الأمريكي، والعقائد رابط بين معتنقيها يحيلهم قوة ضاربة وسلطة لها هيبتها، فإن انفلت عنها منفلت ديس فيمن يداس بضعفه ..
براعة في اختزال الفكرة والتعبير عنها في سطور معدودة

ابدعت أديبنا لا حرمك البهاء

تحاياي

القديرة الأستاذة / ربيحة الرفاعي

تحليل رائع وعميق لا يكون إلا منكم

"فإن انفلت عنها منفلت ديس فيمن يداس بضعفه .."

هنا تكمن القصة وهنا يكمن الاختزال والتكثيف في التعقيب الثري

ممتن لهذه القراءة الرائعة
جزيل شكري مع تقديري واحترامي

عندما أتاحت الشعوب العربية للغرب صياغة كل ما هو متعلق بالحياة
أذلها الله بعد عزة ، نسأل الله أن يصلح حال الأمتين العربية والإسلامية

شكرًا أديبنا الثقيف .

شاعرنا وأديبنا الكبير الأستاذ / محمد محمود الحميري

نعن هو ما تفضلت بالقول

نحن من وضعنا انفسنا في ركابهم

لعل الله يستجيب لداعئك ونحن معك

أشكرك جدا
مع تقديري واحترامي

ومضة رائعة اكتسبت جمال المعني و رقة الحرف ... لك التقدير شاعرنا و لك التحية

الأديبة / خلود ماجد

لك جزيل الشكر لهذا المرور العبق

تقديري واحترامي

ليس بالشعارات والعنتريات ... نرسم الحلم !!




نص ثري وتعقيب ثري ..


بالغ مودتي.

أخي الأديب والمفكر الكبير الأستاذ / خليل حلاوجي

نعم ليس بهما نرسم الحلم

بل بالعمل والعلم وأشياء أخرى !!

لك التقدير والاحترام دائما

تنازل عن عقيدته بسعر بخس فلم يثمر سوى أقدام تعلو كبرياء مرغته في تراب الذل
اختزالية عميقة الفكرة تابعت ما حولها من قراءات مختلفة فوجدت هنا مدرسة في أدب القصة القصيرة جدا
شكرا لك أديبنا القدير
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أديبتنا الكبيرة / آمال المصري

كالعادة قراءة عميقة كاشفة

وتعقيب ثري

لك جزيل الشكر دائما

ومضة شديدة الرمزية والتجريد ، منذ عنوانها إلى آخر كلماتها .
اسم الكاتب يجعلك لا تمر عليها ببساطة ، فالمراد لا شك شيء أكبر مما يبدو عليه للناظر أول وهلة .
كلما أغرق النص بالرمزية كلما اتسعت دوائر التأويل وتعددت وأمكن حملها على أمثلة ووقائع أكثر ومن زوايا مختلفة ، وكلما أشركت القارئ في صنع القصة .
ولكني هنا لن أزج بنفسي في تأويل وتفسير ما رغب الكاتب في ترميزه ، وأترك لنفسي متعة المشهد الفني بأبعاده ورموزه المنتقاة ، لا سيما المكعب وما يتضمنه بذاته من دلالات .

أخي الحبيب الأستاذ حسام القاضي ، قاصنا المتميز
مع أني أجدك أكثر وأقوى في القصة القصيرة ، إلا أن هذه الومضة تستحق الإعجاب والتقدير الكبير .

تحيتي العطرة

أخي الحبيب الشاعر القدير والأديب الكبير / د . مازن لبابيدي

اتفق معك فأنا ضيف على الومضة وأرجو ألا أكون ضيفا ثقيلا

أشكرك لرؤيتك المتميزة وقراءتك العميقة
وأرجو ان اكون عند حسن الظن دائما

مودتي مع تقديري واحترامي

من يتنازل عن المقدّس مقابل بريق إغراءات مزيّفة لابدّ وأن يداس شموخه ويصبح تحت الأقدام يوما ما!









الأديبة الكبيرة / كاملة بدرانة
معذرة إن كنت نسيت الرد في حينه
نعم هو المقدس عندما نتنازل عنه، نداس بالأقدام
تقديري واحترامي
رمزيّة عالية وأسلوب رائع!
بوركت
تقديري وتحيّتي