أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16

الموضوع: رؤية نقدية لقصة " خمس دقائق أخرى " للأديبة خلود جمعة

  1. #1
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي رؤية نقدية لقصة " خمس دقائق أخرى " للأديبة خلود جمعة

    خمسُ دقائقَ أُخرى .. للأديبة خلود جمعة



    كعادَتِها كلَّ يومٍ تُمزّقُ وجهَ الأحلامِ بعنفٍ ، فأتململُ في فراشي وأُخرِسُها مُحدِّثةً نفسي : خمسُ دقائقَ أخرى .
    تسهو عيني لأجِدَ أني تأخرتُ فأقفزُ مسرعةً لفتحِ البابِ الأوّلِ لرتابةِ الأحداثِ عينِها ؛ مبتدِئةً بالهرولةِ الى عملي وملاحقةِ الساعاتِ الى صعودِ السُلّمِ لاهثةً لفتحِ بابٍ آخرَ تستقبِلُني فيهِ طفلتي بعيونٍ متوسلةٍ و متوددةٍ مرةً ، صارخةٍ بغضبٍ مراتٍ كثيرةً ويائسةٍ مراتٍ أكثر .
    أضُمُها بقوّةٍ و أخطَفُ قبلةً قبلَ انطلاقي الصّاروخيِّ للمطبخ لأدركَ بعد استغاثةٍ أنّها تحبو ورائي؛ تَستَجدي أُمومتي المبعثرةَ بينَ الأواني، فأحملُها بحزنٍ وتفرّ دمعةٌ حانقةٌ لتذكِّرَني أنّها ما زالت تمتصُّ قوتَ يومِها من جسدي الهاربِ..تلتقطُ صدري بنهمِ الأرضِ العطشى، تتأمّلُني بشغفٍ قاتلٍ و أناملَ متشبّثةٍ بثوبي.
    أتلو صلاتي سرًّا كي تنامَ لأدخُلَ دوّامةَ عملي الذي لا ينتهي.. أضعُ الطعامَ بعيونٍ مترقبةٍ انتهاءَه ، ولسانٍ سليطٍ يصدرُ الأوامرَ، واُذنٍ لا تُنصِتُ إلّا لضرباتِ قلبِ السّاعةِ المعلّقةِ على جدارِ اليومِ .
    وفي غفلةٍ من وقتٍ أجدُني نصفَ مستلقيةٍ، ونصفَ جالسةٍ في إحدى الزّوايا المنسيّةِ من مستقرّي..
    أُلملمُ هيكلي متثاقلةً، وكأنّ وزني قد ازدادَ خلالَ ساعاتٍ، أتفقّدُ جسدي في مرآةٍ تحدجُني بنظراتها، فأرى ملامحَ متعبةً، ولونَ ضياعٍ باديًا على بشرتي..
    أجرجرُ جسدي إلى سريرِ إنهاكي وأتعثّرُ برجاءِ طفلتي الباحثِ عنّي فألتقطها ، تتوسّدُ ذراعي وأتوسّدُ أحلامي .
    ترنُّ السّاعةُ وتتسلّلُ يدي كلصٍّ محترفٍ..خمسُ دقائقَ أخرى


    رؤية نقدية بقلم / هشام النجار

    نتوقف عند محطات الزمن وندلف دهاليزه وعالمه الغامض فى هذه القصة التى ألحت بقوة على اشكالياته المعقدة ، خاصة فيما يتعلق بالمرأة وعمرها المسروق ومشاعرها المهملة وانسانيتها المحروقة على موقد الحياة العصرية وأحداثها المتسارعة ومتطلباتها المادية ورتابة وقسوة العمل وجفاء وروتينية الحياة الزوجية .
    أحداث وواقع وملابسات وظروف تجعلها فى معرض بحثها عن انسانيتها وأحلامها الوردية بعيداً عن قسوة الواقع ومرارته وعن أنوثتها وأمومتها ، تلح وتكرر وتلاحق الوقت كأنها تبحث عن متنفس ومتسع من الزمن تتمتع بانسانيتها فى رحابته ، أو كأنها تريد أن توقفه وتعرقل مسيره السريع بمجرد " تكة " بيدها على المنبه لكى تنعم بوقت اضافى خارج اطار الروتين والملل تشعر فيه بذاتها وبوجودها .
    لذلك طغى الصراع مع الزمن والوقت على معظم أحداث القصة وكان هو المحور الأساسى فيها .. ولا يكاد يخلو مقطع من اشارة لهذا الصراع ، نقرأ مثلاً : " كعادتها – ساعة الايقاظ - كل يوم تمزق وجه الأحلام بعنف " ، " محدثة نفسى : خمس دقائق أخرى " ، " لأجد أنى تأخرت " ، " وملاحقة الساعات الى صعود السلم " ، " أخطف قبلة قبل انطلاقى الصاروخى الى المطبخ " ، " وأذن لا تنصت الا لجدار قلب الساعة المعلقة على جدار اليوم " ، " فى غفلة من وقت " ، وزنى ازداد خلال ساعات " " ترن الساعة وتتسلل يدى كلص محترف .. خمس دقائق أخرى " .
    افتتاح القصة كان مميزاً جداً وأبهرنى بالفعل ، وهى انطلاقة صوتية شدتنا من آذاننا لنسمع مزيداً من الأصوات لنعايش هذا الضجيج المقيم الذى تحياه البطلة ولا تملك المقدرة على الخروج منه ، وكان عنصر الصوت وأدواته فى القصة أهم ميزاتها على الاطلاق .
    فى البداية أسمع هنا – ولا أرى – صوت المنبه يوقظها بعنف ويخرجها بقسوة من حلم تتمنى أن تستغرق فيه حتى النهاية لتنسى ولتعيش بعض الوقت بعيداً عن معاناتها اليومية ، وأسمع يدها وهى تحاول بعنف مقابل " اخراس " ساعة المنبه ، لتحظى بفسحة ولو لدقائق فى دنيا الأحلام ، هكذا : " كعادتها كل يوم تمزق وجه الأحلام بعنف ، فأتململ فى فراشى وأخرسها محدثة نفسى : خمس دقائق أخرى " .
    أسمع قفزاتها المسرعة وصوت الباب وهى تفتحه وصوت لهاثها وأنفاسها المتلاحقة وهى تصعد السلم ، وصوت بكاء الطفلة وتوسلاتها وصوت صراخها البرئ ولسان الزوج السليط يصدر الأوامر على وقع ضربات قلب الساعة المعلقة فى الجدار ، يقذف هو الآخر الزوجة فى تيه الزمن والسرعة ليلحق بمواعيد عمله ، وأسمع حفيف جسدها على الأرض وهى تجره جراً الى السرير ، وصوت الساعة التى ترن يومياً فى نفس الموعد ، معلنة الدخول من جديد فى ضجيج وصخب الأحداث والمهام والتكليفات اليومية التى لا تنتهى .
    التصوير الفنى فى القصة جاء مكثفاً ودقيقاً وداعماً لحالة البطلة النفسية ومنسجماً مع بحثها عن أشياء تبدو خيالية وصعبة المنال فى ظروف قاسية غير مواتية ، فجاء التصوير ليداعب الخيال ويرضيه بعض الشئ فى مواجهة ضربات الواقع وقسوة البشر وجفوة الوقت ؛ فالساعة " تمزق " وجه الأحلام ، وهى " تخرسها " بيدها ، وهى " تلاحق " الساعات ، و" تتعثر " أمومتها بين الأوانى ، و " مرآتها " تحدجها " بنظراتها ، وهى " تتعثر " برجاء طفلتها ، و " تتوسد " أحلامها .
    قصة فى منتهى الرقى والروعة اكتملت فيها عناصر القصة القصيرة بشكل كبير واستوفت أغراضها وازدحمت بفنياتها ، بسرد لاهث جمع بين الحكى والتصوير المستفز والمستدعى للخيال ليجمع بين واقع البطلة الممل البائس وما تتمناه من الخروج منه لتعيش ولو خمس دقائق أخرى فى عالم الخيال والأحلام ، وضجت اللغة بأفعال الحركة والصوت لترصد دون توقف أو فوات منظر أو مشهد معاناة تلك المرأة مع الزمن والوقت ، تلاحقه ، تحاول ايقاف ضجيجه ، فيغلبها ويعلو صوته ويتجاوزها فتلهث وراءه ولا تستطيع التقاط أنفاس أمومتها وأنوثتها وشبابها ونضارتها وحيويتها .. وقبل كل شئ انسانيتها .

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالإله الزّاكي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 1,514
    المواضيع : 68
    الردود : 1514
    المعدل اليومي : 0.37

    افتراضي

    الشكر موصول للأديبة القديرة خلوج جمعة وللقراءة النقدية الرائعة للأديب الكبير هشام النجار الذي سلّط الضوء على القصّة فأبرز مكنونها.

    تحاياي وتقديري.

  3. #3
    الصورة الرمزية عدنان الشبول شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2013
    المشاركات : 5,981
    المواضيع : 225
    الردود : 5981
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    الأديبة خلود متميزة في نثرها وقصصها وفي عالمها الأدبي الجميل

    وأديبنا هشام متميز في كلمته وفكره ورؤيته الأدبية والنقدية



    فشكرا لكما من مبدعين رائعين

  4. #4
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 2.01

    افتراضي

    رؤية نقدية فصلت وشرحت السطور وما بينها بحاسة المتذوق الرفيعة
    شكري الجزيل أديبنا على الجهود المثمرة والعطاء الكريم والوجود العطر
    كل التقدير
    بوركت

  5. #5
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    قراءة أكثر من رائعة

    لقصة جميلة وحساسة للأديبة المبدعة

    أ/ خلود محمد جمعة

    أبدعت حقا أخي الناقد الكبير / أ هشام النجار

    تحياتي لكما
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  6. #6
    الصورة الرمزية أحمد رامي مسؤول عام المدرسة الأدبية
    عضو اللجنة الإدارية
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Apr 2011
    الدولة : بين أفنان الشعر
    المشاركات : 6,190
    المواضيع : 45
    الردود : 6190
    المعدل اليومي : 1.31

    افتراضي

    لا أدري على من أثني
    على كاتبة القصة التي كنا نحن أبطالها و أوصلتنا إلى مرحلة اللهاث و ألم البحث عنا .
    أم على الناقد الكبير الأستاذ هشام الذي بسط بكل شفافية الواقع و جرده من تبعاته الجارحة واضعا مرآة أمام الوجوه .

    كثيرا ما نقرأ قصة و نقول لو أن الكاتب استبدل اللفظة هذه بلفظة كذا , أو لو كتب التركيب هذا بصيغة كذا ,
    لكني هنا كنت في قمة الإدهاش الذي سيطر على كياني فلم أجد منه تملصا , و كانت الكاتبة في حالة تجل رائعة على النص ,
    فلم تهرب منها مفردة و لم تغافلها مفردة غير مرغوب فيها بالتسلل إلى النص ..
    شكرا أديبتنا الرائعة .

    أما الأستاذ هشام فكيف أشكره على هذا التماهي مع النص فخرج لنا بترجمة جاءت في غاية الجمال , و كأن الجمال لا يوحي إلا بالجمال و لا يستدعي إلا الجمال .

    قراءة دقيقة تجعل المرء يدور معها كلما انتهى منها عاد إلى أولها , أجاد في وضع الحروف على النقاط فما زادت نقطة و لا نقص حرف .

    أشكرك أخي و أستاذي هشام و أشكر الأخت الغالية خلود على ما أمتعتمانا به من وجبة دسمة هضيمة مريئة .

    محبتي لكما .
    ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

  7. #7
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله الزّاكي مشاهدة المشاركة
    الشكر موصول للأديبة القديرة خلوج جمعة وللقراءة النقدية الرائعة للأديب الكبير هشام النجار الذي سلّط الضوء على القصّة فأبرز مكنونها.

    تحاياي وتقديري.
    شكراً جزيلاً للأديب الراقى عبدالإله الزّاكي ، حماك الله ورعاك وبارك فيك وفى الاديبة الراقية خلود جمعة
    تحياتى وتقديرى
    كل عام وانتم بخير

  8. #8
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الشبول مشاهدة المشاركة
    الأديبة خلود متميزة في نثرها وقصصها وفي عالمها الأدبي الجميل

    وأديبنا هشام متميز في كلمته وفكره ورؤيته الأدبية والنقدية



    فشكرا لكما من مبدعين رائعين
    أخى الفاضل الأديب المتميز الراقى عدنان الشبول ، دمت سامقاً مبدعاً متألقاً ، والى مزيد من الابداع والتألق فى عالم الابداع والفن
    تقبل خالص شكرى واحترامى لشخصك وفنك
    أصدق الامنيات

  9. #9
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة مشاهدة المشاركة
    رؤية نقدية فصلت وشرحت السطور وما بينها بحاسة المتذوق الرفيعة
    شكري الجزيل أديبنا على الجهود المثمرة والعطاء الكريم والوجود العطر
    كل التقدير
    بوركت
    الفضل يعود ابتداءاً لصاحبة الابداع الذى استدعى وجمع هذه الجموع حوله تنهل من جماله وعمقه وألقه
    دمت بهذا الابداع والتميز أيتها الأديبة الراقية
    شكراً جزيلاً وتقبلى تحياتى وتقديرى
    أطيب الامنيات

  10. #10
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي مشاهدة المشاركة
    قراءة أكثر من رائعة

    لقصة جميلة وحساسة للأديبة المبدعة

    أ/ خلود محمد جمعة

    أبدعت حقا أخي الناقد الكبير / أ هشام النجار

    تحياتي لكما
    قرأت لأول مرة هنا توقيعك الرمزى " أديب أحياناً " فاسترعى اهتمامى ، بل أديب دائماً سيدى الكريم وتوقيعك يدل على تواضعك بالنظر الى مكانتك وقامتك العالية فى الابداع والفكر
    شكراً جزيلاً ودام ابداعك وألقك
    أصدق وأطيب الأمنيات والدعوات

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رؤية نقدية لقصة " المهنة مراسل حربى " للأديبة هبة الله محمد حسن
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-06-2022, 09:41 PM
  2. رؤية نقدية لقصة " اللقيمات الحانية " للأديبة غادة يسرى محمد
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-09-2017, 07:33 PM
  3. رؤية نقدية لقصة " باب الشتاء " للأديبة خلود جمعة
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17-06-2015, 01:13 AM
  4. رؤية نقدية لقصة " الوديعة " للأديبة آمال المصرى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 21-11-2014, 02:44 PM
  5. رؤية نقدية لقصة " صياد " للأديبة الكبيرة ربيحة الرفاعى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 12-10-2014, 12:07 PM