كم مرّةٍ صحوتُ و لم أجدني هنا
ركضتُ وراء ظلّ الخرافاتِ
لا قدح ماء ,
و لا عرق أخضر,
كبرتْ أمنيتي و لم اكتمل....
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم مرّةٍ صحوتُ و لم أجدني هنا
ركضتُ وراء ظلّ الخرافاتِ
لا قدح ماء ,
و لا عرق أخضر,
كبرتْ أمنيتي و لم اكتمل....
الأخ الفاضل الأديب لطفي العبيدي
صورة نفسية ناجحة , رسمت بريشة أديب متمكن , جعلتني أشعر بالإحباط , وأنا اتصور نفسي متقمصا الحالة , على الرغم من العودة للواقعية , وإقرار الحقيقة القدرية , وقفت عند هذه الجملة : " و لا عرق أخضر " , ولا أدري لماذا ...
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
د. محمد حسن السمان
الرّكض وراء الخرافات يولّد القحط فلا ماء أي لا حياة" وجعلنا من الماء كلّ شيء حيّ" ولا خضرة أي لا استمراريّة فالخضرة ترمز لحياة البقاء؛ لذا لن تتحقّق الأمنيّات!
ومضة ناقدة هادفة ورائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كبرتْ أمنيتي و لم اكتمل..ومضة حادة
دام الألق
كل التقدير