إرهابي يتحدث

أحاسيسي
مسجاة يضاجعها الصقيع،
و لي ملامح لم تعد تأوي إلى حيث المرايا...لم تعد تأوي
فأفكاري مهربة...و أوزاري معلبة
يسود سهولها و وهادها الدم،
فاسمحوا لي إن رمى قدري
إليكم بي من الصدإ الزنيم ،
و عذركم
إن سُقتُ مزن الموت نحو ربوعكم،
فأنا يئستُ و لم أعد
و الله أدري من أنا.

أشد الوجع أن يضل المرء نفسه فلا يدري من هو ؟
هناك حرف يُكتب بالقلم ... وحرف يكتب بالألم !
أعانك الله شاعرنا الفاضل
تحاياي

لأنكَ في الصقيع تراود الأحلامَ فاجهر بالطقوس
بوَقدَةِ النيران
لعلَّ تقي الجَوارحَ هجْمة الأحزان
فأسرجْ للإباء حصانَهُ بالضوء واجمحْ كيْ
ترى العينانِ عوْسجةَ الطريقْ

لأنكَ في الصقيع تراود الأحلامَ فاجهر بالطقوس
بوَقدَةِ النيران
لعلَّ تقي الجَوارحَ هجْمة الأحزان
فأسرجْ للإباء حصانَهُ بالضوء واجمحْ كيْ
ترى العينانِ عوْسجةَ الطريقْ

التلويح بسيف الإرهاب بات سياسة عالمية لإرهاب الشعوب والسيطرة عليها
نص يثير الشجون

قطعة شعرية مميزة أطربتنا أيها المتألق.

لا فض فوك!

تقديري

بالفعل تميز وجمال شاعرنا الراقي

جميلة من شاعر جميل
حييت أخي.

أجدت وأحسنت هذا الوصف المعبّر بكل دقة عما أردت إيصاله من فكرة.

بارك الله فيك

تحياتي وتاقديري

مقطوعة رائعة ومعبرة ..
تقبل شديد إعجابي