وروّيتُ زهري بدمعي الذي ٭٭ روى كيف أنّك أبكيتني
جميل جدا هذا البيت , واللوحة التي عبّر عنها رائعة خاصة مع توظيف اختلاف المعنى في " روى "
واسمح لي أن أسألك هنا :
ولَمّا ألُمْ بعدُ منْ مَلّني!
من استخدامك لأداة " لمّا " ... يعني أنك سوف تلوم مستقبلا .. فهل هذا ما في نيّتك ؟
فأنا لا أرى من تسامح لهذا الحد الذي ضمنّه في القصيدة يبحث عن فرصة للوم ... أم أنا مخطئ في قراءتي ؟
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري