أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: ارحموها

  1. #1
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2014
    المشاركات : 249
    المواضيع : 152
    الردود : 249
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي ارحموها

    النبع الصافي والبلسم الشافي
    بعد خروجكم من ظلام الرحم إلى نور الدنيا وزخرفها، تذكروا جيّدا ــ أيها الأبناء ــ أنها حملتكم وهنا على وهن و فصالكم في عامين .
    ناهيك عما تتحمل من أعباء مضنية، طيلة إعدادكم للحياة الكريمة. إنها الأم! النعمة المهداة، وأستاذ الأساتذة، وصاحبة الفضل الأكبرعليكم ، فلزموا رجلها فثم الجنة.
    أكرم بها من مربية! أسكنتكم سويداء القلب ، لأنكم تمثلون أهم شيء في حياتها، سعادتها وأملها و نجاحها وسندها و تطلعها إلى الغد المشرق.

    - فهلا رحمتها أيها الولد، وأسعدتها بنجاحك واستقامتك و خلقك الكريم؟.
    وهلا آزرتها و أعنتها في وظيفتها السامية أيها الزوج الكريم ؟

    الأم نبراس نهتدي به إذا عسعس الليل ، وأظلم الدرب وضاقت بنا الدنيا بما رحبت.
    مهما قلنا في فضائلها فلن نؤتيها حقها .. اللهم جازي أمهاتنا بالجنة . إنهن أحق وأولى بصحبتنا وبرنا وإحساننا
    .
    صدق المعري عندما قال:
    العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـــــهِ ***** والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
    وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ ***** أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.14

    افتراضي

    الجيل بحاجة إلى عادة صياغة لكثير من المفاهيم فقد بلغ العقوق مداه وأنكر الأبناء فضائل آبائهم في صور مختلفة
    دعوة صادقة قبل فوات الآوان ليتها تصل
    شكرا لك أيها الرائع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2014
    المشاركات : 249
    المواضيع : 152
    الردود : 249
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي شعور نبيل

    الأخت الكريمة ( أمال المصري) ، سعدت كثيرا بمرورك الماتع
    وبتعقيبك القيم الذي رصع الموضوع بشذرات من جميل الأفكار وعبق الكلمات.
    صدقتي ، لقد بلغ السيل الزبى من فرط العقوق والتنكر لفضل الوالدين الذين ضحوا من أجل سعادة الأبناء.
    لكن ليعلموا أنه: " كما تدين تدان"
    ـ
    لك كامل المودة

  4. #4
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.81

    افتراضي

    خاطرة جميلة وموضوعها هام
    ولو توسع أخي الكاتب قليلا في طرحه لتكون مقالة لكان أفضل

    شكرا لك

    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2014
    المشاركات : 842
    المواضيع : 4
    الردود : 842
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    كانت مكانتها قديما محفوظة، لكن تعلق الشباب بأفكار أهل الدول الاستعمارية التي مرت بأوطاننا، على مدى بضعة أجيال، افسد كل شئ في البناء الاجتماعي
    وكانت هي أكثرمن دفع ثمنا لذلك

  6. #6
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,113
    المواضيع : 317
    الردود : 21113
    المعدل اليومي : 4.95

    افتراضي

    مهما فعلنا فلن نوفيها حقها أبداً، فالأم ليست مدرسة فقط بل العالم بأكمله،
    فهي وراء كل تقدّم ووراء كل بطولة. فعلى الأبناء أن يبرّوا بأمهاتهم كي يبرّهم أبناؤهم
    كما يقول المثل: كما تدين تدان. فالأم نعمة من نعم الله التي لا يعرف الإنسان قيمتها إلا إذا فقدها،
    فهي مدرسة إذا أردت أن تدرس، وهي مستشفى إذا مرضت، وحفلة إذا فرحت، ومنبه إذا نمت، ومطعم إذا جعت،
    وكل هذا أفلا يُدرك الإنسان قيمتها، أفلا يرحم ضعفها عندما تكبر في السن.
    مهما كانت نعم الدنيا من حولك جميلة تظل الأم أجملها، إذا صغر العالم كله فالأم تبقى كبيرة،
    اللهم اجعل أمي وأمهاتكم في أعلى منزلة في الجنة.
    بوركت على موضوعك القيم ـ ولك تحياتي وتقديري.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي