خَسْفُ الأسئلة

لغتك ...يا للغتك سيدي!!!
نبع رقراق عذب زلال, ننهل منه ولا نرتوي لحلاوته.
أبدعت أستاذي, وهنا يجدر القول: إن من البيان لسحرا.
تقديري وتحياتي.
طاب لي المكوث طويلا بين خمائل نصك.

**(( بل أنتِ أستاذتي يا أميمة الأدب الرفيع والخُلُق النَّبيل ، طبتِ وطاب
لقاؤك أديبة الواحة الرائعة ، مع كثير تقدير واحترام وامتنان ))**

لله درّك ما أعذبه نثرك تنهمر حروفه درّا تأتلق به الصفحات

تصوير إبداعي مدهش وأداء نثري بديع وحس وفكرة مائزان
دمت والألق أديبنا
لا حرمك البهاء

تحاياي

شقائق النعمان كادت أن تفقد لونها وضيع الياسمين نداه وعلى أطلال الذكريات يرشف الشفق المخضب بدمائهم كأس الحزن فتشرق شمس الأمل ملوحة من غابات الحرية بصوت خرير السواقي واجنحة نوارس دجلة وصمود نخيل الفرات و زيتون الاقصى قاطعة الشك باليقين ان علامات ساعة بداية الخسف قد اقتربت ونحن بانتظار النصر
ألم و أمل
ويراع نقش المداد لوحة باذخة الجمال بريشة سحر البيان ملونة ببلاغة الحرف وعمق الحس
دمت حرا
كل التقدير

**(( تحايا ملء الفؤاد ، ملء الغيوث والعيون ، وبحجم إبداع الشواعر ))**

إياك أنَ تنفثَ لهفةَ البُؤسَ في أواني الفَقْر ولوعةِ الفُقَراءِ بحجّة المواساةِ ودَرْءِ المُعاناةِ ! ، كُنْ كما أنتَ يانعًا يافعًا تنسج الأملَ رزقًا من عيون الفَواخِتِ ودَوْكاءِ البَلابِل ، كن كما شاء القدر لا كما تروم عنقاءُ الطُّلولِ ، حالمًا سائلاً متفكِّرًا متيقّنًا ، كن ثائر الوجدان ترنو – ولو من بعيد – إلى أرائك النُّعْمى وزهو الآخرين ،

أي سحر هذا النبض العبق الناطق ؟ وأي بيان صغت به جميلتك ؟
حقا إن من البيان لسحراً
ينحني لسمو حرفك الحرف والقلم شاعرنا الفاضل
ودمت مبدعا
تقديري الكبير

إن حفّك الودّ الجميل محدّثًا قلْ إنّها أخت السَّنا آمالُ فهي الأديبة والعفيفة ، طالما يحدو لها عهد التواصل بالُ بنت الكنانة ، حين يذكر حرفها يحيا البهاء ، وتطرب الآصالُ طوبى لقلبك يا رفيقة واحتي ما طاب معنىً ، أو أهلّ هلالُ

بعض سطورنا يشفي وبعضها ابتلاء ..
والمعاني ميلاد جديد لحلم يتجدد ..



بوركتَ.

حفظم الله ، رعاكم الله ، وفقكم الله - أديبا الرفيع الميفاء ، تحاياي

عدت لأعلقها على مشجب النثر ليشْتَّم من رحيقها العابرون وينهل من ألقها المتذوقون
للتثبيت استحقاقا
تقديري الكبير

عدتم - والعود أحمد - سلامي والتحايا على جناح الود والتقدير .

يسعدني جدّا أن أرى اسم بلدتي في نصّ فاخر زاخر بمعاني الجمال ومتانة اللّغة ، وهديّتي صورة من عرابة لأكبر زيتونة معمّرة في الشّرق الأوسط ( 3700 عام) شامخة ملكة في أرض الرّباط والطّهر والقدسيّة
شكرا لك على جميل ما تكتب وتمتعنا به
بوركت
تقديري وتحيّتي

وشكرًا لك سيدتي الفاضلة ، طبتم وطاب مسعاكم والأماكن ،
مع كثير احترام وامتنان .

تعنو إلى خَرير سواقي " بلطيم " حيث عتبات " كفر الشيخ " ، أو إلى " سَلمى " و " دورين " والغابات الساحرة ، أو إلى نوارس دجلة ونخيل الفرات ، أو إلى عرّابة الجَليل والزَّيتون ، أو إلى زواهر البيضاء والتأريخ الأثيل تلقاء " رباط الفتح " و " طارق " و " والعيون " ، أو إلى ابن زيدون والزيتونة وقرطاج ، أو إلى زمزم والبقيع وطيبة ، ولا تنسَ أن تحنو على شقائق النعمان وعلى عوارف الأسئلة وشواطىء الوقت العتيق كي لا يقتل الشكُّ اليقينَ ! ، لأنّي مُخبركَ وعلى يقينٍ ( والكلام بيننا ) : بأنْ قدِ اكتملتْ علاماتُ السَّاعةِ لدينا ، ونحن في انتظار الخَسْف !! .

السلام عليكم
قرأت نصا فخم العبارات , باذخ المعنى , رائع الكلمات , متوّج بالأمل .
ولكن هل نحن فعلا بانتظار الخسف ؟؟
على كل الأحوال سيكون هذا أفضل للعالم كله .
شكرا أخي لهذا الجمال الأخاذ في هذا النص المميز الرائع ,
دمت بخير وجمال
ماسة

سلامي وكثير تقدير أيتها الأديبة الرائعة ، ومن أسمائه اللطيف ، فربما
إن لم يكن الخسف كان الفرج الموعود !! ، باقات ورد .

لله درّك ما أعذبه نثرك تنهمر حروفه درّا تأتلق به الصفحات

تصوير إبداعي مدهش وأداء نثري بديع وحس وفكرة مائزان
دمت والألق أديبنا
لا حرمك البهاء

تحاياي

**(( ، ، ))**

رصعت سماء النثر بنجوم لغتك الجميلة فسحرتنا
أنت أكثر من رائع بهذه اللغة وهذا الأسلوب والشاعرية
تقديري