بين الأمنيات وبين الروح المسكونة باليباب
بين الوهم والأمل
والوجع في جسد الوطن والأنين والقهر
تدفقت مشاعر اليأس فبكت الحروف
ولك تحياتي.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بين الأمنيات وبين الروح المسكونة باليباب
بين الوهم والأمل
والوجع في جسد الوطن والأنين والقهر
تدفقت مشاعر اليأس فبكت الحروف
ولك تحياتي.
ليس هذيانا ولكنه بث وجداني صادق يعكس صورة واقع وأحلام مبعثرة جميل ما قرأت,, خالص التقدير
حين قرأت بوحك الصّادق ..داهمت عقلي بعض الأسئلة ؛كان أولهما كيف استطاع أصحاب الصّوت المسموع من توقيف الأحلام المشروعة للأجداد و الأحفاد؟
وأمّا السؤال الثّاني :كيف يجوز التّخلّي عن الإصرار و التّحدي من أجل تشييد صرح التّقدّم؟
نثرية عميقة الفلسفة متخمة بالحزن ..سلمت يمينك؛
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ