فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أما نحن فليتك قربنا والحروف طيب لأهرقناه عليك إعجابا بحرفك.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
شعر رائع ماتع سلس عذب
لله درك أخي الشاعر المبدع ماجد الملاذي ، فقد أسكرت الذائقة بجميل التصوير وسحر البيان .
تقديري الكبير وتحيتي
اكتفي بتعليق د مازن الرائع استاذي ماجد الملاذي
فإنْ هَفـوتُ يَموتُ البَــوحُ في شَفتي
ويَسْتـَحيــلُ هَبــاءً إنْ أُناغيهــا
قصيدة رائعة وهائية جميلة واعتذار شاعري..
تقديري ومودتي....
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
بارك الله بك وحمدا لله على السلامة أيها الأخ الحبيب وأهلا بعودتك الكريمة بعد غياب.
قصيدة جميلة ورقيقة فيها العديد من ملامح الجمال خصوصا في آخر النص أقتبس منها ما يلي:
هل أقتدي حسنَها لـَوماً وقد فتِنت
بها الجوارح واختالت بها تيها
و في الفؤاد تمَاهى السحرُ ملتحـِفاً
بالشـَّوقِ يرسـم ماباحت مآقيها
و جـُلتُ آنــَق أوقــاتي بصحبـَتِهـــا
وذقـْتُ أطيـَبَ خمـْرٍ مـِنْ دَواليها
هذا - لعمري- وَجْهي صاغرٌ أسَفاً
ياليـتَ قلبيَ في كأسٍ ، فأسقيها
لكن فيها ما استوقفني في عدة مواضع شابها هنات متفرقة لعل من أهمها:
فكـُــلُّ أحـْرُفـِــهِ تـَقـْتــاتُ من أسَـــفٍ
وتـَستـَحيــلُ عـُذوراً إنْ تـُلاقيها
هل عذور هنا جمع عذر فإن كان فعذر لا يجمع إلا على أعذار فيما أعرف.
ثم في قولك إن تلاقيها وما شابهه من مواضع ما أحبذ لو جزم وإن وجد بعض جواز لهذا عند بعض النحويين.
قالتً أمِنْ كبـَرٍ أخلـَفـْتُ موعَــدهــا
أم انـَّني لم يَعُــدْ لي مَطمَعٌ فيها
الكبر محركة الباء غير الكبر ساكنتها ولا أرى السياق إلا قصد الثانية.
ثم إنك كررت فيها كقافية وهذا أوقعك في عيب من عيوب القافية وهو الإيطاء.
واستـَحْلفتـْني بما قد كنت أرصِفُهُ
شَوقاً ، وأرصـُدُهُ سِحْـراً لأرقيها
هنا أيضا أحبذ أن تتجنب مثل هذا الموقف باستبدال بلام التعليل الفاء مثلا وإلا ألزمتك بنصب ياء الفعل وتختل حينها القافية.
أو يعلمُ الحبرُ والقرطاسُ من دلفتْ
تـُبـَادِعُ الـذ َّالَ في أحـْلى أغَانيها
استغربت هنا هذا الاشتقاق في تبادع فهل تفيدنا جزاك الله خيرا؟
أو تعلم الروحُ من يحتـَاب بسمتـَهـا
مُتـَوّجـاً ، عـافـَتِ الدَّنيا وما فيها
وهنا كذلك في يحتاب أهو اشتقاق من الحب أو من الحوب وهل ثمة توضيح كيف كان ذلك؟؟
أمخَرْتُ أوسعَ يمٍ في العيـونِ وبُحـْ
ـتُ أجملَ القولِ شِعرأ في قوافيها
التدوير أكثر ما يستثقل في البسيط والطويل.
فهـلْ تـُسامحـُني إن جئـْتُ معتـَذراً
وأستميحُ نـُبوعَ الشـَّهـْدِ مِن فيها
تنوين الفتح يكون على الحرف لا على الألف وفي معتذرا مثال على هذا وتكرر في عير موضع.
ثم إن تكرار "فيها" أربع مرات في نص ليس طويلا هو مما أنصح بتجنبه لتأثيره السلبي على الديباجة وعلى المتلقي.
تقديري
هذا - لعمري- وَجْهي صاغرٌ أسَفاً
ياليـتَ قلبيَ في كأسٍ ، فأسقيها
حروف عذبة رقيقة ..جميلة الشعر والشعور
ونص يغمره الجمال
لا فض فوك شاعرنا الكريم
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا