هَديّةٌ لمن تستحقّها

إذا لم يخلب الشعر القلوب ، فهو ( شعير ) ههههههه
نص لا أعذب منه ، ولا أروع شاعرنا المحمدي الجميل ،
،

**(( أخا المَلَكات دونك كلُّ ومضٍ ... فقدرك بالحياء له نصيبُ
تناغم بالأهلّة ذا ودادٍ ... فيخلب عمرَنا الأرجُ القشيبُ ))**

تَأوّهَ " وافِري " ، وَنَأتْ حُرُوفي يُشَاطِرُها الحَنينُ رُؤى التَّدَاني فَتَلْبَسَ – كالأقَاحِ – إهابَ ودٍّ رَقائِقُهُ تَــتِـيــــــــهُ مَعَ المَعَـــــــــــــانــــــــــــــــــــي تَلقَّفَها الغَريبُ ، وَتِربُ جَنْبي تُــتَـــعْتِـــعُـــهُ الدُّروبُ ، فَما يَرانـــــــــــــي

ما أرقها وأجملها من هدية ، لو أهدي لي بيتان منها لأسعدتني دهرا .

لا فض فوك شاعرنا المفوه المتميز رياض المحمدي .

تقديري "الوافر" ومودتي

ما أرقها وأجملها من هدية ، لو أهدي لي بيتان منها لأسعدتني دهرا .

لا فض فوك شاعرنا المفوه المتميز رياض المحمدي .

تقديري "الوافر" ومودتي

**(( أمازنُ : قد نَماك صفاءُ قلبٍ ... يُنير خطاكَ ، والحَسَبُ الحسيبُ
وصالُ حمى المودّةِ لي بيانٌ ... يعانقُ أهلَه ، وبهم يذوبُ
وتعرفك الأصالةُ والمراقي ... بأنّك سيّدي الرجُلُ الأريبُ ))**

**(( أمازنُ : قد نَماك صفاءُ قلبٍ ... يُنير خطاكَ ، والحَسَبُ الحسيبُ
وصالُ حمى المودّةِ لي بيانٌ ... يعانقُ أهلَه ، وبهم يذوبُ
وتعرفك الأصالةُ والمراقي ... بأنّك سيّدي الرجُلُ الأريبُ ))**

وصالك يا رياض أذاب قلبي ... وزهر الحب عابقه يطيب
رأيتك في الأنام لسان صدق ... وتطرب من أغانيك القلوب
وأنك للمكارم إن تراءت ... لذو سبق وللعليا مجيب

مودتي الكبيرة

استاذ انت ايها الشاعر ومعجمك اللغوي يشهد بمقدرتك
نص يحمل الجمال الشعري والشعوري مليء بكامل محمولة
هنيئا لصاحبة الشعر
محبتي الي تعلم

استاذ انت ايها الشاعر ومعجمك اللغوي يشهد بمقدرتك
نص يحمل الجمال الشعري والشعوري مليء بكامل محمولة
هنيئا لصاحبة الشعر
محبتي الي تعلم

**(( بهاءُ أبي الأمين أنار حَرْفي ... فأغرقَ دوحتي الأثَرُ الخَصيبُ
يبادر بالوفاءِ رقيقَ حِسٍّ ... فليسَ يمسّ منطقَهُ لغوبُ ))**

تَلقَّـفَـهـا الـغَـريــبُ ، وَتِــــربُ جَـنْـبــي
تُـتَـعْـتِـعُـهُ الـــــدُّروبُ ، فَـــمـــا يَـــرانـــي

حتى الغريب يجد موطنه هنا بين حروفك أستاذي الكريم
وشاعرنا الراقي رياض شلال المحمدي
ازدادت سعادتي بقراءة نصك البديع
لا فض فوك ولا حرمت البهاء
كل التحية والتقدير

تَلقَّـفَـهـا الـغَـريــبُ ، وَتِــــربُ جَـنْـبــي
تُـتَـعْـتِـعُـهُ الـــــدُّروبُ ، فَـــمـــا يَـــرانـــي

حتى الغريب يجد موطنه هنا بين حروفك أستاذي الكريم
وشاعرنا الراقي رياض شلال المحمدي
ازدادت سعادتي بقراءة نصك البديع
لا فض فوك ولا حرمت البهاء
كل التحية والتقدير

**(( لكِ الأدبُ المنيف ، لك الأقاحي ... وما نظمَ المُباعدُ والقريبُ
أشاعرةَ الوفاءِ رعاكِ ربي ... مرورُك بين أحرفنا مَهيبُ ))**

هدايا على ضفاف الهديّة

حضورك صاحبي ألقٌ وطيبُ به احتفلت على عجَلٍ قلوبُ فلا عدم القريض لكم شعورًا على نسماته أدبي طروبُ لعَمْرُك يا أخيّ ، ولي يقيني حروفك زانَها الكرمُ العجيبُ تسامرُ بالمُقام بغير مَنٍّ لِذا التمعتْ يباركها الرَّقيبُ وكم عذُبت بمقدمك الحنايا ورودًا يا عصامُ لها هبوبُ لك الحسب المُنيف لك المعالي فأنت لخاطري أبدًا قريبُ على مَهَلٍ يُصافحنا مُحبٌّ لهُ كلمي تملّكها النَّسيبُ ليفصِحَ بالفصيح على سطورٍ بلا زَمنٍ يفاجئها الحبيبُ أخا الملكاتِ دونك كلَّ وَمضٍ فقدرك بالحياء له نصيبُ تناغم بالأهلّة ذا ودادٍ فيخلبُ عمرنا الأرج القشيبُ أمازنُ : قد كفاك صفاءُ قلبٍ يُنير خطاكَ ، والحَسَبُ الحسيبُ وصالُ حمى المودّةِ لي بيانٌ يعانقُ أهلَه ، وبهم يذوبُ وتعرفك الأصالةُ والمراقي بأنّك سيّدي الرجُلُ الأريبُ وصالك يا رياض أذاب قلبي وزهر الحب عابقه يطيب رأيتك في الأنام لسان صدق وتطرب من أغانيك القلوب وأنك للمكارم إن تراءت لذو سبق وللعليا مجيب بهاءُ أبي الأمين أنار حَرْفي فأغرقَ دوحتي الأثَرُ الخَصيبُ يبادر بالوفاءِ رقيقَ حِسٍّ فليسَ يمسّ منطقَهُ لغوبُ لكِ الأدب المنيف ، لك الأقاحي وما نظمَ المُباعدُ والقريبُ أشاعرة الوفاء رعاكِ ربي مرورك بين أحرفنا مَهيبُ

**(( للذكـــــــــرى وللذاكــــــــرة ))**