ملامة على عجل

أنا لم أعُدْ أشكو الحبيبَ غِيابهُ
فقد خابَ ظنِّي كُلَّما صدَّ بَابهُ
أَأُدنِي حبيبًا لي أذابَ مشاعِري
بوصلٍ وعنِّي الوصلَ بُعدًا أَنابهُ
وأمضى إلى هجْرِي وأبْدا خُصُومتِي
ولم يأتِ بالعذرِ الجميلِ ذَهابهُ
ومن قبلِ ذا سنَّ الغيابَ وجاءنِي
بإثمٍ عظيمٍ لم يُكافِئْ إِيابهُ
فيَا مَن تمادى في الخصامِ وضرَّنِي
على قدرِ ما قدَّمتَ تَجنِي ثَوابهُ
فلا تعتقدْ يا من هجرتَ جوارحِي
جزاءً لخيرٍ ما خططتَ كِتابهُ
فإنْ تطرقِ البابَ الذي مَا وصلتهُ
بِقلبي من الخذلانِ تسمعْ جَوابهُ
لأنِّي عزيز النَّفسِ أُبْدي مَكارمِي
وحقٌ على من غلَّ قلبي عِقابهُ

أرجو التنسيق
حاولت كثيرا بدون فائدة

أشعر بالحزن فهل من مغيث

أنا لم أعُدْ أشكو الحبيبَ غِيابهُ فقد خابَ ظنِّي كُلَّما صدَّ بَابهُ أَأُدنِي حبيبًا لي أذابَ مشاعِري بوصلٍ وعنّي الوصلَ بعداَ انابهُ وأمضى إلى هجْرِي وأبْدا خُصُومتِي ولم ياتِ بالعذرِ الجميلِ ذَهابهُ ومن قبلِ ذا سنَّ الغيابَ وجاءنِي بإثمٍ عظيمٍ لم يُكافِئْ إِيابهُ فيَا مَن تمادى في الخصامِ وضرَّنِي على قدرِ ما قدَّمتَ تَجنِي ثَوابهُ فلا تعتقدْ يا من هجرتَ جوارحِي جزاءً لخيرٍ ما خططتَ كِتابهُ فإنْ تطرقِ البابَ الذي مَا وصلتهُ بِقلبي من الخذلانِ تسمعْ جَوابهُ لأنِّي عزيز النَّفسِ أُبْدي مَكارمِي وحقٌ على من غلَّ قلبي عِقابهُ

قصيدة جميلة .. شاعرنا الحبيب.. جئت بها على الطويل .. ولعلك صبرك يطول على ذاك الحبيب..
الخاتمة جميلة .. لا فضّ فوك .

تحياتي

شكرالك على ما حملت حروفك من معان
مودتي

دمت عزيز النفس قوي الإرادة
لا فض فوك شاعرنا
تقديري

شكرا لكم يا أحبتي
على ما تفضلتم به
وعلى كرمكم الذي تغشاني
ستكون لي عودة لأشكر كل منكم على حدة

**(( ، ، ))**

قصيدة جميلة وعذبة
دمت مبدعا
تقديري

أنـا لـم أعُـدْ أشكـو الحبيـبَ غِيابـهُ
فقـد خـابَ ظنِّـي كُلَّمـا صــدَّ بَـابـهُ
أَأُدنِـي حبيبًـا لـي أذابَ مشـاعِـري
بوصـلٍ وعنّـي الوصـلَ بعـداَ انابـهُ
وأمضى إلى هجْرِي وأبْدا خُصُومتِي
ولـم يـاتِ بالعـذرِ الجميـلِ ذَهـابـهُ
ومن قبلِ ذا سـنَّ الغيـابَ وجاءنِـي
بـإثـمٍ عظـيـمٍ لــم يُكـافِـئْ إِيـابــهُ
فيَا مَن تمادى في الخصامِ وضرَّنِـي
على قـدرِ مـا قدَّمـتَ تَجنِـي ثَوابـهُ
فلا تعتقدْ يا مـن هجـرتَ جوارحِـي
جـزاءً لخـيـرٍ مــا خطـطـتَ كِتـابـهُ
فإنْ تطرقِ البابَ الـذي مَـا وصلتـهُ
بِقلبي مـن الخـذلانِ تسمـعْ جَوابـهُ
لأنِّي عزيز النَّفـسِ أُبْـدي مَكارمِـي
وحقٌ علـى مـن غـلَّ قلبـي عِقابـهُ

أنا لم أعُدْ أشكو الحبيبَ غِيابهُ فقد خابَ ظنِّي كُلَّما صدَّ بَابهُ أَأُدنِي حبيبًا لي أذابَ مشاعِري بوصلٍ وعنّي الوصلَ بعداَ انابهُ وأمضى إلى هجْرِي وأبْدا خُصُومتِي ولم ياتِ بالعذرِ الجميلِ ذَهابهُ ومن قبلِ ذا سنَّ الغيابَ وجاءنِي بإثمٍ عظيمٍ لم يُكافِئْ إِيابهُ فيَا مَن تمادى في الخصامِ وضرَّنِي على قدرِ ما قدَّمتَ تَجنِي ثَوابهُ فلا تعتقدْ يا من هجرتَ جوارحِي جزاءً لخيرٍ ما خططتَ كِتابهُ فإنْ تطرقِ البابَ الذي مَا وصلتهُ بِقلبي من الخذلانِ تسمعْ جَوابهُ لأنِّي عزيز النَّفسِ أُبْدي مَكارمِي وحقٌ على من غلَّ قلبي عِقابهُ

قصيدة جميلة .. شاعرنا الحبيب.. جئت بها على الطويل .. ولعلك صبرك يطول على ذاك الحبيب..
الخاتمة جميلة .. لا فضّ فوك .

تحياتي

شاعرنا وأديبنا الكبير عبدالسلام دغمش
شكرا في المقام الأول على التنسيق
وشكرا على الثناء والاطراء أخي الغالي
محبتي أستاذي ...: 0014:

شكرالك على ما حملت حروفك من معان
مودتي

شاعرنا الكبير محمد ذيب سليمان
الشكر موصول لك على المرور وكرم الحضور
محبتي وتقديري ...