اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الصالحي مشاهدة المشاركة

وكيْفَ اسْتَحالَتْ
بِفَرْطِ هَوانَا
إلى أَنْهُرٍ
غَيْمَةٌ شاردَهْ
بعُمْقٍ السّماءْ !

*
*



أود الرّجوعَ
لِحُضنِ هَواكَ،
فتَمْنَعُني الكِبْرياءْ.

رائعة وهادئة أيها المبدع