الظل

أهلًا بك شاعرنا الرائع ،
قصيدة جميلة ، لا فض فوك ،
تحياتي .

أهلا بك أخي أحمد المعطي في واحتك ..
في انتظار المزيد من النصوص والإبداع..

**(( لظلّك شعر الشوق دومًا يسافرُ ... فيفرح حرفٌ أو تهيم مشاعرُ
فطوباك من قلبٍ يطوف بحيّكم ... ومرحى لِعَوْدٍ بالقريض يفاخرُ //

سلامي ، ، ومحبّتي ، ، وتقديري ))**

قصيدة جميلة من شاعر رائع
كنت هنا

أخي الكريم د. مختار محرم ..سعدت وتشرفت بمرورك ..خالص شكري وامتناني
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

شَكَوْتُكَ لي.. فإني الخصمُ والحَكََمُ
.......................... وإني فيكَ مُتَّهَمٌ ومُتَّهِمُ
بدأتَ العمرَ تبكي في المِهادِ معي
..................... وأُمَُّكَ أجهشتْ للطفْلِ تبتَسِمُ
رضعْتَ حليبَها .. ثدييْنِ ما اكتَمَلا
..................أما أزِفَ الفطامُ.. فأنتَ تنفَطِمُ؟
درجْتُ على الثرى أشكو فتزجُرُني
.................لأرسُمَ ضحكتي والنّارُ تضطرمُ
وأحلمُ باكتمال البدْرِ في بدَني
.....................قُبيلَ الصبحِِ لكنْ كُنْتَهُ العَتَمُ
يُجافيني الكَرى والليْلُ يجلدُني
................... بسوط السُّهدِ والأحلامُ تنهدِمُ
وأنت على أنينِ النايِ ترْصدُني
.....................وتسرِقُ آهَتي يا أيُّها الصنَمُ
أشرِّقُ نحوَ شمسٍ لا غروبَ لها
....................فتأبى أنتَ إلا الغرْبَ تلتَزِمُ
وأسجدُ للصلاةِ وأنتَ منكَفئٌ
................على صنَمِ الخنا..في نأيكَ الندَمُ
شكَوْتُكَ لي.. وماءُ النارِ يهضمُني
................ وإني من جوى الإيثارِ أنهَضمُ
فيا ظلي...قضيْتَ العمْرَ تتبَعُني
..................لتهجُرَ كلَّ خطْوٍ شاءتِ القدَمُ
لتبْني وهْمَكَ المجنونَ من عَدمي
...................ويرْسُمَ للطريق دليلَهُ العدَمُ
فخارطة الطريقِ اليومَ يرْسُمها
.............. دمي .. لا وهمَ يرْسُمُها ولا أُمَمُ



لا فض الله لك فاها اخي احمد المعطي الشاعر العروبي الاسلامي الرائع
احسني في شعرك
شاعر ابي يهزي بما أهزي به
لو كان الحق هزيانا
تحياتي ايها المعطر بالعروبة المادد جذار في الاصول
تحياتي ايها المؤرق رحمة بامتك
دمت مبدعا رائعا ابدا

أخي العزيز طنطاوي ..شكرا جزيلا لك على ما أطريتني به ..ما أنا إلا رجل من أمة خير الأنام مؤمن برفعتها ومطالب بكرامتها وعزها
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

الشاعر القدير أحمد المعطي
تحيتي
شعرك لا يحتاج إلى تنويه..
فمرحبا بك .. نزلت سهلا .. و حللت أهلا..تسبقك طلائع شعرك .. و يتحدث عنك فنك..
تقبل محبتي وتقديري

خي الحبيب محمد أبو حفص ...كل الشكر والامتنان لهذا الترحيب الذي أقدره ..جزاك الله خيرا ..أرجو أن أكون عند حسن الظن..محبتي
تحياتي الحارة
كل الود وأالاحترام والتقدير

مرحبا بالرائع احمد المعطي
شكرا علىتلبية الدعوة فانت شاعر اساحق ان تكون بيت اخوانك الاكبار
شعرك يرقي ليكون في المقدمة بما يحمل من الق الشعر بكامل تفاصيله
كل الحب لقلبك

أخي الحبيب القريب ..لك كل الشكر على دعوتك الكريمة، وأنا سعيد أن أكون بين الأخوة الأفاضل من شعراء الواحة الذين أعرف العديد منهم وقرأت لهم ..وكل الشكر على حسن ظنك بأخيك وأرجو أن أكون عند حسن الظن دائما.. مودتي ومحبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أجدت أيها الشاعر النبيل ، واهئنك على تناولك للظل، وما أصعب الظل ..

مودتي

قصيدة تحاكينا جميعا

رائع أنت

تقديري لك

أخي الكريم الشاعر محمد كمال الدين..سعدت وتشرفت بمروركم ..تقديري وامتناني
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

شَكَوْتُكَ لي.. فإني الخصمُ والحَكََمُ
.......................... وإني فيكَ مُتَّهَمٌ ومُتَّهِمُ
بدأتَ العمرَ تبكي في المِهادِ معي
..................... وأُمَُّكَ أجهشتْ للطفْلِ تبتَسِمُ
رضعْتَ حليبَها .. ثدييْنِ ما اكتَمَلا
..................أما أزِفَ الفطامُ.. فأنتَ تنفَطِمُ؟
درجْتُ على الثرى أشكو فتزجُرُني
.................لأرسُمَ ضحكتي والنّارُ تضطرمُ
وأحلمُ باكتمال البدْرِ في بدَني
.....................قُبيلَ الصبحِِ لكنْ كُنْتَهُ العَتَمُ
يُجافيني الكَرى والليْلُ يجلدُني
................... بسوط السُّهدِ والأحلامُ تنهدِمُ
وأنت على أنينِ النايِ ترْصدُني
.....................وتسرِقُ آهَتي يا أيُّها الصنَمُ
أشرِّقُ نحوَ شمسٍ لا غروبَ لها
....................فتأبى أنتَ إلا الغرْبَ تلتَزِمُ
وأسجدُ للصلاةِ وأنتَ منكَفئٌ
................على صنَمِ الخنا..في نأيكَ الندَمُ
شكَوْتُكَ لي.. وماءُ النارِ يهضمُني
................ وإني من جوى الإيثارِ أنهَضمُ
فيا ظلي...قضيْتَ العمْرَ تتبَعُني
..................لتهجُرَ كلَّ خطْوٍ شاءتِ القدَمُ
لتبْني وهْمَكَ المجنونَ من عَدمي
...................ويرْسُمَ للطريق دليلَهُ العدَمُ
فخارطة الطريقِ اليومَ يرْسُمها
.............. دمي .. لا وهمَ يرْسُمُها ولا أُمَمُ



يا أعدل الناس إلا في معاملتي *فيك الخصام وأنت الخصم والحكم
أو هكذا قال المتنبي لكن هذا الشعر من إلهام المقام من السهل الممتنع بهذا الوافر التام محبتي واندهاشي