رحم الله الفقيدة " وردة الأطياب " برحمته التي وسعت كل شيء ، وأجزل عطاءها
في جنان الفردوس ، هي ابتهالات الفؤاد المكلوم ، يحملها صدق الشعور على كامل الكلوم ،
فلله درّ الرثاء وصاحبته ، تقديري .
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
رحم الله الفقيدة " وردة الأطياب " برحمته التي وسعت كل شيء ، وأجزل عطاءها
في جنان الفردوس ، هي ابتهالات الفؤاد المكلوم ، يحملها صدق الشعور على كامل الكلوم ،
فلله درّ الرثاء وصاحبته ، تقديري .
وَاللهِ إِنِّـــــي مُــــــؤْمِـــــنٌ بِــوَفَـــــاتِـــــهَــ ــــا
لَــــكِـــــنَّ شَــــوْقِـــــيَ كَافِـــــرُ الأَعْـصَـــــابِ
ما جعلني اختار هذا البيت هو ما يحمل من معاني اليقين بامر الله
والمعنى في الشطر الثاني الذي يحمل فعلا ما تحمله الروح رغم ايمانها
الموت يا صديقتي الرائعة سنة الله في خلقه ولم يصف الله شيئا بالمصيبة الا الموت فهو مصيبة كبرى
ولكن لا بد من ايماننا الذي يجعلنا نحتمل هذه المصيبة نتجاوزها مع بعض حزن او حزن اعمق ..
نقول والحمد لله ربي العالمين
رحم الله شقسقتك والبسها ثياب الجنان والرحمات التي
ترسلها الى حيث الرضا
اما القصيدة فلا اجد ما اعلق لأنها خرجت من روح نقية صادقة
لهذا كان وقعها على المتابع قويا ويحس بمعايشتها له في جزء من حياته
شكرا اخيتي على هذا النص الكبير
وجعل الصبر رفيقا لم يصاب بمصيبة الموت
مودتي
تكتبين الشعر بنبضات القلب قبل القلم
وتغرفين من روحك العذبة اصفى المشاعر وأرقها
هنا أجد الرثاء حارا حزينا اضافة الى صدقه لانه رثاء اخت وما أغلى الاخت!
دائما اعيش مع قصائدك في حالة شعورية متأملة ومعجبة ولو كنت قريبا منك لقدّمت على كل قصيدة باقة ورد تفوح باعجابي بفنك الشعري المتميز.
رحم الله الراحلة الكريمة وظللها بوارف ظلال رضاه وجنته
سيدتي الشاعرة الملهمة الاستاذة غيداء
دمت بفرح وابداع وجمال
مع فيض الاحترام وعبق الود
لفقيدتك الخلد في الدنيا بحرفك وخلد الآخرة في الجنة بإذن الله
،،،
(وَالصَّـرْخَـةُ الْخَـرْسَـاءُ تَخْـنُـقُ كِلْمَـتِـي)
يااااااااااه ما أشعرك!
لاتروق لي الأحزان عادة لكنّ حرفك استثناء
مودتي يا ملكة