مـرار الحــزن

بين مرار الحزن ..تتجلى حلاوة الإبداع بمذاقه الخاص المميز لشاعرنا الرائع والراقي
أستاذي الفاضل محمد ذيب سليمان
لك مع كل حرف تحية وتقدير
ودعوة بدوام التوفيق والإبداع
تقديري

الراقية هبة الفقي
متعة هي ان اجدك بين حروفي وتنثرين عطر حرفك
شكرا لقلبك الجميل ومرورك العذب
قناديل فرح

أما للدرب أن يختارني سَــفَرا

جميل قووي البيت دا

كم اود ان طير لا يتوقف عن التراحل والطيران

القصيدة كلها شجية راقية

سلمت يمنيك دمت بخير

لماذا يا غياب الأمس تُرهِقنا
وتوجِعُنا
وتنسانا؟
أما هاجتك ذكرانا؟
أما انتفضت عناقيد
وكأس الحب
كم يهفو لسر بات
برهانا
ألا يا بحر كم كنا
وكم كانا

كل الشاعرية بجمالها وعذوبتها كانت في تساؤلاتك أستاذنا الرائع
لماذا لماذا؟؟؟
سؤال يراود القلوب الشاعرة
تحيتي وتقديري

الله يا شيخ العاشقين
رائقة بديعة ممتلئة نشوة و صورا و عشقا و حزنا و عتبا و أوجاعا , لكأنها خزانة عشق ..
و نبعك الشعري العشقي ما يزال ينضح ثرّا قراحا .

أمتعتني حتى النخاع ...


لك محبتي و مودتي .

شكرا لك ايها البهي مرات كثيرة
المرة الاولى لأنك دخلت النص
والثانية لأنك نظرت فيه
والثالثة لأنك اشرت الى النحو ... فأنا في النحو تحديدا انتظر من يمر ويشير
والرابعة على مداخلتك الامل
وهناك خامسة وسادسة اتركها الى نص آخر
مودتي

يبدو أن مرار الحزن مازال يتفجر حتى الآن ...

أجدت وأحسنت أبا الأمين بهذا الدفق الرقيق

لوحات رائعة كروعتك

تحياتي وتقديري

التقطيع العروضي للمقطع الأول والمخطط البياني في لوحة تعبيرية

الأستاذ الفاضل الشاعر محمد ذيب سليمان

مايميز معظم قصائدك شاعريتك الجميلة، لكنها هنا تجلت بأبهى حللها وصورها

توقفت عندها مليا!

أما هذا البيت:

لماذا يا غياب الأمس تُرهِقنا
وتوجِعُنا
وتنسانا؟
أما هاجتك ذكرانا؟
أما انتفضت عناقيد
وكأس الحب
كم يهفو لسر بات
برهانا

فقد كان ساحرًا ببساطته وعمقه.
بوركت وبورك هذا المداد.

مع خالص تقديري

لا تنفك تحلق في سماء الشعر بجناحي نورس متمرس وعازف فريد على وتر القلوب فلا فض فوك!

مبدع ورائع دوما وتطرب الذوائق يا أيا الأمين.

فقط هنا:

لماذا الشاطيء المبتل بالأشواق
بل الشاطئ

لماذا الموج بعد الموج مُلتحِفٌ
حكايانا؟
حكاية تجمع على حكايات وليس حكايا

ودرب الشوق مُمتليء
بل ممتلئ

تقديري

الأستاذ / محمد ذيب سليمان
مررت من هنا لألق عليك التحية ..

جمال آسر بفيض المشاعر والصور والموسيقى الشجية
تحية تليق شاعرنا المبدع