ولا أراهــا

جميلة ورقيقة



أطال الله في عمركم وبارك بكم


ألف تحية

شكرا لك اخي عدنان على دخولك
وكلماتك الجميلة
خالص الود

ما أعذبك وأوفاك
حروفك أيها الشاعر النبيل ترسم جمال روحك, فنراها بيضاء نقية..
حفظك ربي لمن تحب..

مودتي وتقديري

شكر لك احي نوار السلمي على
جمال روحك ومداخلتك الرقيقة
دمت بالف خير
لقلبك الفرح

الأخ الغالي الشاعر الأستاذ محمد ذيب سليمان
أغبطك على هذه السليقة العالية , وكأني اشعر بالكلمات تنساب مثل خيوط حريرية , خفيفة على السمع , قريبة من القلب , جرس جميل , وصور داخلية مؤثرة , وإمساك بالأدوات الشعرية , جميل هذا البوح شاعرنا الكبير , يزداد إعجابي بك , يوما إثر يوم , كنت أتابع اعمالك , ووجدت هذه القصيدة , فلم اتمالك نفسي , من رغبة الكتابة حولها .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الله الله الله
ما أجمل ما خطت أناملك هنا
لم أستطع المغادرة قبل أن أسجل إعجابي
مودتي أستاذنا الكريم

شكرا لك ايها الاخ والحبيب مولود خلاف
على جمل دخولك ومداخلتك
لقلبك الفرح

ولا أراهــا

ويســبقني الحنينُ إلى ثراهها
وخطوُ الدَّرب يحلمُ في لِقاهـا



فهلء في العُمرِ مُتَّسـَعٌ لنروي
حِكاياتٍ خرجنَ إلى لِقاهــا؟؟

دامت ينابيع شوقك تنبض بهذا الجمال والرّقة أستاذنا

أطال الله عمرك لتروي لنا الحكايات الجميلة بشعرك المتميّز

مودّتي

شاعرية مغدقة وشعور متدفق رقيق وغزل شفيف لطيف كعادة شعرك الرائع أبا الأمين.

لا فض فوك مبدعا محلقا!

تقديري

ويَسخرُ من مُنــازَلتي غِيـابٌ
ويقطِفُ ســيفَهُ رأسـاً هَواهــا

فهل في العُمرِ مُتَّسـَعٌ لنروي
حِكاياتٍ خرجنَ إلى لِقاهــا؟؟

أطال الله في عمرك أستاذ محمد
ودمت ودامت الحكايات

(ويسخر من منازلتي غياب .....)أما هذا البيت وحده يحتاج منا الكثير لنبحر في جماله وليس امامنا الا أن نغرق في وصف الغياب
ما أجمل حروفك
وكل عام وأنتم بخير
تحيتي وتقديري

أُمنّي الليـلَ أن يغشــاهُ وصلٌ
فينسـاني الصَّباح ولا أراهــا

منك الرقة والابداع
ومنا التذوق والامتاع
رائعة اخي الحبيب اباالامين
دمت بقلوبنا مبدعا رائعا
ادامك الله في الخير وحفظ عليك القلب

وكم نشتاق الى حضورك البهي
لقلك تعود بيننا ونبحر في حرفك ايضا
مودتي

الشعر يتدفق عذبا رقراقا ...

محمّلا بكل المشاعر الرقيقة.

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

أطال الله عمرك وحقق الله حلمك
بوركت أيها الرقيق الراقي ماأعذب حرفك
ترسم بريشتك المخضبة بلهفة المشتاق كيف يكون الحنين إلى الوطن
بورك القلم والمداد، ودمت شاعرا مبدعا.