قصيدتي في المسابقة ..... اعتراف

[QUOTE=د. سمير العمري;972550]بارك الله بك أيها الشاعر المبدع الوفي وأشكر فيك هذه الروح النقية وهذا الوفاء النزيه الصادق دمت كريما نبيلا!

ثم إني أشكر قصيدتك الراقية بحسها وبجرسها فلا فض فوك مبدعا!

للتثبيت شكرا

ودام ألقك الباهر ووفاؤك النبيل!
مرورك استاذي د سمير .. هو الشرف بعينه ..... والواحة جديرة بكل الحب لأنها اسم على مسمى اولاً..... اما ثانيا فإن لها الفضل بعد الله في وصول محاولاتنا الشعرية الى مثل جمهور الواحة الراقي فكريا وثقافيا وذوقيا .. شكرا لك على تثبيت القصيدة ممنون لك جدا
وشكرا لك من شرفني بمروره وتعليقه على قصيدتي لكم جميعا الوفاء والعرفان

الشاعر خالد عباس بلغيث
تحياتي
هذه درة ثمينة ..تحدث عن كنز دفين يختزنه الشاعر..
سعيد بالقراءة لك أيها الشاعر الموهوب..و شعرك ترتاح له النفس لما يمتاز به من قوة و سبك و سلاسة ..و يتوجه خصوصا صدق العاطفة..
مع خالص ودي..
اهمس في أذنك أن تراجع البيت الآتي فربما هناك خطأ في الكتابة أخل بالوزن
تـجـلّـى حــرفــيَ الـمـطـمـورُ لــمّــا
نَــزَعــت عــنــهُ أرديـــــةَ الـمـنـافــي

قصيدة تستحق التثبيت حقا وفاء و شكرا لك أنك كنت أحد المتسابقين و لما فيها من جمال آسر .
مر معي بعض هنات كنت أحب لو أنك أصلحتها عن نسختها الأصلية لأننا عذرناك هناك لسيطرة السرعة و الضغط الحسي و النفسي , أما هنا فلا عذر لك أخي الحبيب ..

عموما لم تؤثر كثيرا تلك الهنات على جمالها إلا قصة الكسر في البيت الذي ذكره الأستاذ السماحي .


تحياتي لك بحجم قامتك السامقة .

أخي الشاعر المبتدع خالد بلغيث

قصيدة رائعة بحرفها وسبكها وكان إلقاؤك لها جميلا وماتعا جدا .

وحقا فازت وفزت معها بقلوبنا كما قال أخي صهيب .

تستحق كل تقدير وإعجاب

الشعراء الاحباب / أ- محمد السماحي
أ- أحمد رامي
أ - مازن لبابيدي
اشكركم شكرا لاتصفه القصائد الحسان ولا يرقى لتفصيله البيان ... شكرا على ما اوليتموني من الثناء العاطر الذي يبهج النفس . .. فأنتم نعم الاصدقاء ونعم الشعراء وحروفكم تااااااااج ووسام شرف
لكم محبتي ايها الراااااااااائعون

جميلة من جميل.
تستحق الواحة كل ما نقول فيها ..
وأكثر...

.

هِيَ الخَضْـرَاءُ لاَ أَهْـوَا ءَ ، وَالاِنْصَافَ تَلْتَحِفُ. لَتَحْفَظُ عَهْدَ مَنْ سَبَقُـوا وَتُظْهِرُ فَضْلَ مَنْ خَلَفُوا. وَتَعْرِفُ حَـقَّ ذَاكَ وَذَا وَبِالمَعْـرُوفِ تَعْتَـرِفُ. بِطَرْفِ المَجْدِ مُمْسِكَـة وَبِالأُخْرَى هِيَ الطَّـرَفُ