قصيدة رقيقة رقراقة
تفيضُ شعراً وشعوراً وجمالاً كما تعودنا منك
دام نبض قلمك ودمتَ للشعرِ فارسا
تحياتي وتقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة رقيقة رقراقة
تفيضُ شعراً وشعوراً وجمالاً كما تعودنا منك
دام نبض قلمك ودمتَ للشعرِ فارسا
تحياتي وتقديري
انثيال شعري شعوري كشلال متدفق من ماء عذب سلسبيل في مساء رقيق جميل!
هي قصيدة سمعتها فأطربتني وقرأتها فأعجبتني فلا فض فوك!
بقي أن أنصح بتنقيح النص من بعض شوائب بسيطة عابرة.
تقديري
الله الله الله ماهذه الرقه وهذا النغم
الذي يتدفق حساً و دفئاً وعذوبة
وما أروعــك شاعرنا الميدع
سلمت وحرفك الهامس
.
قـد لـواني الشــوق حتى فيـك أدركت المحالا
قصــة أنت تمـاهت مــع جنـوني فاســــتطالا
فغـــدوت النـارَ.. والأشــواقُ تـأتيني اختيـالا
ورفيق الحلــم قلبي جامحــا بالسرج جـــالا
ترقص البسمة في صدري وفي روحي احتفالا
سموك محمد ذيب شاعرنا في كل مقطع أطربنا من بهيتك هذه .
كن عندليبا دوما .
الله ... الله
أقرأ وأحلق مع عزفك في فضاءات العشق الرقيق.
نفس شعري وقدرة على نسج الصياغات الرقيقة , ورسم المشاعر كلوحات جميلة
شدوت بأحلى المشاعر وعزفت على أوتار القلب ... وأطربت من قرأ لك.
بل من أرق وأجمل ما قرأته أنا في الفترة الأخيرة.
أجدت وأحسنت
وبعض ما وددت أن أتوقف عنده ... وما سأقوله هو رأي شخصي لأن بعضهم يجيزه.
أو تثيـر الأرض حرثا كي تجربْهــا احتمـــالا
أنت سكنت الفعل ( تجرب ) , كضرورة شعرية, وحكمه النصب.
أما هنا :
كـــم تمنيتــك نبضــــا فغــــدا الحلــم ظـلالا
فانتشى القلب ونـــادى ســاقي الوصل تعـالا
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
استمتعت فعلا بقراءة هذه المقطوعة الجميلة وجلت في افياء الحب فلامسته عيانا
من قلم استاذي المبدع محمد ذيب ....يا لروعة والجمال حين يرافقك فتعزف به ما تشاء
تحياتي واكثر محبكم حيدرة