عصافير المطر

أبارك لهذا الشعور المرهف .. أعجبتني برقتها وحجمها ومعانيها وعنوانهـا ..
وافرالتحايــــا لأخي الأديب / محمد ذيب سليمان . دمت طيبا

لمرورك الجميل قناديل فرح
شكرا لك

في هدوءٍ
من سواد الليل كانت
هسهساتُ
لونتها زقزقاتٌ
من عصافير المطرْ
تهتُ فيها..
أيُّ لحن ٍجاء سِحراً؟
صوت ناي ٍمخمليٍّ
كان يدنو ..
وانحنى اللحن فمادت
في احتفالٍ
منكِ آهاتُ الوترْ
فارقتني الروح ُ..
طارتْ
واستقلَّتْ درب قلب ٍ
كان أشهى من حَباب ٍ
فوق كأس
مُنتَظر

يا لها من زقزقات جميلة أطربتنا بها.. بوركت ودمت الأستاذ العزيز محمد ذيب.. تحياتي ومودتي.

ماأجمل تلك المشاعر التى
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وأبدعت
كم كانت كلماتك رائعه فى معانيها
فكم إستمتعت ببوحك الجميل
بين سحر حروفك التى
ليس لها مثيل

شكرا لقلبك الجميل اخيتي على هذه الاطلالة الرقيقة الراقية
خالص الود لقلبك

رائع و أكثر ...

رعاك الله شاعرنا الحبيب...

يا لها من عصافير
ما اجملها وما أعظم وأجمل من سبكها

رائعة جداااا
دمت متألقا وشاعرا لطيفا

شعر ولكنه نهر ينساب الى القلب فيرتشف القلب منه كل ما يريح وينعش
كلمات تطير باجنحة الجمال الى حيث الدهشة
صديقي شاعرنا الرائع الاستاذ محمد
دام ابداعك محجة للقوب المتعطشة للكلمة الحلوة
دمت بكل خير

ينساب شعرك إلى الوجدان فيرويه بهذه العذوبة الصافية
وهذه الجمل الشعرية الراقية
بورك نبض حرفك الراقي.