ملكٌ أنا

أخي الحبيب الدكتور عدنان
أسعد الله أوقاتك
لو كنتَ في ( شرق المتوسط ) لما قلتَ : ( حرٌّ أنا فوقَ السّطورِ= ومحلِّقٌ مثلَ النّسورِ ) ! فاحمد الله أنك حيثُ أنتَ ..
الطبيب الشاعر ، ظاهرة أدبيّة لم تنل حقّها من الدراسة في دروس النقد الأدبيّ حتى الآن ، على حدّ علمي
ولي رأيٌ ربّما يكون غريبًا في تفسيرها :
لعلّ انحباس الطبيب في حيّز ( جسد ) الإنسان وكفى ، يجعله يتوق للانطلاق في ( روحه ) ليتعرّفها كذلك
هذا مع وجود أدوات التعبير بطبيعة الحال .
تحياتي وتقديري

حرٌّ أنا فوقَ السّطورِ ومحلِّقٌ مثلَ النّسورِ وخيالُ شعري هائجٌ وبيوتُهُ كُتَلُ الشِّعورِ مَلِكٌ أنا بقصائدي لا تَحْسبنّي في غرورِ جيشي حروفُ مواجِعي متأهِّبٌ لي في حضوري وسلاحهُ من صِدقهِ يبقى على مرِّ العصورِ

لله درك شاعرا = يختال كالليث الهصور
رود القصيد وروضه = ينقاد للقلب الجسور
فامدد فديتك للقلو = ب قوافيا هي كالجسور
وامخر بفلكك أبحرا = في الشعر ليست كالبحور

ولك التقدير والتحية أخي عدنان الشبول

مااجمل روحك ايها الحبيب
والله ممتعة نسجا ومعان وخفة روح
ليتك توصل مقطوعاتك الى سبعة ابيات لتكون قصيدة
شكرا لك

وأنت جميل أستاذي الجميل وطيب الروح

ما أكتبه في معظمه وليد لحظته أو ضمن وقت قصير لا يتجاوز الساعة أو الساعتين في أحيان أُخر وعندي إيمان لغاية الآن أن هذا يريحني فلا تبقى الأبيات عندي مخزنة حتى أضيف عليها .

فمرات يأتيني البيت والبيتان وأحيانا الخمسة وأحيانا من السبعة إلى العشرين وهكذا .

وقلت مرة في هذا :


ما زينةُ الأشْعارِ بالعٓدَدِ= ما ضرّها طولٌ ولا قِصَرُ

كمْ بيت شعرٍ ظلّ مبْتٓسِماً= وتغارُ مِنْهُ النُّجْمُ والقَمَرُ

لكم تحياتي يا حبيب القلب الشاعر الإنسان محمد ذيب سليمان

كلمات رائعة جداً ، وممتعة وجميلة ، تدخل إلى القلب .
دمت مبدعاً أخي عدنان الشبول .

شكرا لكم أختي سلوى سعد وسرني أن حرفي قد طاب لكم


دمتم بخير

شعرك جميل أخي عدنان
وهذه المقطوعة من أجمله

شكرا لك

بوركت

شعر جميل طاب معنى ومغنى

لا حرمك البهاء

تحاياي

الله الله منتهى الروعة أخي الغالي
حرف سامق كصاحبه
دمت مبدعا

من ذوقكم شاعرنا الجميل


محبتي

الله الله الله
راااائعة والله أخي عدنان
دمت بكل الخير والعافية

رائعة
رغم إيجازها كنت فيها تحلق مثل النسور
وما كان هذا الفخر أبدا غرور
تحيتي وتقديري

لا فض فوك
تنساب بجمال

تحياتي