حوار مع حسناء

الشاعر الأبي ــ يوسف رزق الله
قصيدة حملت هموم الأمة بإباء شاعر أصيل ،
فكانت خريدة لا أجمل منها ، ولا أمتع من النظر إليها ،
تقبل تقديري .

الشاعر النبيل محمد حمود الحميري
لك كل الشكر والتقدير على مرورك الأكثر من رائع
تعريجك على القصيدة شرف لي, وتقييمك نيشان أعتز به.
دمت بخير

أسجل إعجابي بهذا القصيد الرائع الذي خرج في أبهى حلة

رغم الحزن والأسى الذي يعيشه الوطن الكبير

أسجل إعجابي بهذا القصيد الرائع الذي خرج في أبهى حلة

رغم الحزن والأسى الذي يعيشه الوطن الكبير

أخي فتحي المنيصر
شكرا على مرورك من هنا ..
عزاؤنا أيها الكريم أن الأحوال لا تدوم كما هي .. فكما أن الفرح والبهجة لا يدومان, كذلك الحزن والأسى لا يدومان.
نحن ننتظر انقشاع هذه الغمة عن الأمة
لك كل الود

أقرأ لك للمرة الأولى فأجدني أمام نص شاعري ذي جرس قوي وحس جلي وأداء يشي بشاعرية وموهبة كامنة وواعدة بالكثير.

أرى من خلال هذا النص حاجتك لقصل الجانب اللغوي فاللغة من أهم أدوات الكتابة ، وكذا تطوير الديباجة بشكل أفضل لأنك قادر بحق على التحليق عاليا في سماء الشعر.

تقديري

سلمت يداك
هكذا يوظف الشعر
وكانها رسالة ليست للحسناء فقط ولكنها للشعراء ايضا
اتمنى ان تصل اليهم تلك الرسالة

باسقة يانعة مثمرة

ألبستها ما يليق بها من الشعر

محبتي و تقديري

ولتخبري من كان مثلك عاشقاً بشريعتي ولتخبري بكلامي أني امرؤ لي في الغرام ثوابت هي أمتي وعقيدتي وحسامي

[/gasida]

قليل من لا يزال متشبثاً بالثوابت .. كامناً في خندقه ..


لك .. ولحرفك .. ونظمك الراقي ..


تحية وإعجاب ..