فرار ..
أطلق ساقيه للريح حينما رآي نوءا قادما باتجاهه
فاصطدم وجهه بالفاررين نحوه من الجهة المقابلة
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فرار ..
أطلق ساقيه للريح حينما رآي نوءا قادما باتجاهه
فاصطدم وجهه بالفاررين نحوه من الجهة المقابلة
لافرار ولا نجاة من يد القدر إذا أحكم قبضته
اختزالية رائعة أتقنت نسجها وصياغتها شاعرنا الفاضل
شكرا لك
ومضة جميلة
وزادها توظيف كلمة "نوء" جمالا
فلا مفرّ.
.
مودتي وتقديري
لا بأس عليه أخي أبا الأمين
فإنما يفر من قدر الله إلى قدر الله
تحياتي
"من الدّلفة لتحت المزراب"
فرار صعب
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الكل يفر والمصير واحد
ومضة مؤلمة
بوركت
هناك أمران أخي ابا الأمين
الأول أنه كان بإمكانك اختصار الجملة الأخيرة أكثر , هكذا :
أطلق ساقيه للريح حينما رآي نوءا قادما باتجاهه
فاصطدم وجهه بالفاررين باتجاهه
الثاني أريد أن أسألك عن نوء ما قصدت بها ؟
لك محبتي و لي عودة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يقول المثل الليبي : ( يا هارب من الغولة ياطايح في سلال القلوب)
ومضة ذكية لا تخلو من حكمة عميقة وفكر رشيد
دمت بألق.