لقد عزفت لحن الروعة على متقاربك الجميل
فتراقصت الكلمات جذلى أمام يراعك البديع
شكرا على فيضك العذب الرقراق
تقديري ومودتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لقد عزفت لحن الروعة على متقاربك الجميل
فتراقصت الكلمات جذلى أمام يراعك البديع
شكرا على فيضك العذب الرقراق
تقديري ومودتي
قديمك لا يقل ألقا عن جديدك
سلمت لنا أستاذنا الكبير,ودامت زهرة عطائك النضرة
قصيدة رقيقة ممتعة
تقبل تحيتي
جميلة ممتعة
سلم يراعك شاعرنا القدير
مودتي وتقديري
ما أرق هذا الحرف وأرقى هذه الحرفة يا أبا الأمين أيها الشاعر المغرد شعرا وشعورا فلا فض فوك!
لعلني فقط استوقفني بعض أمور لعل من أهمها:
أُريـــدك حقـــــاً فـــلا تبعـــدي
وهـاتـــي يديـــك تضـــم يـــدي
الأفضل هو اعتماد الاعتماد في الضرب فهو الأجمل والأكمل.
ســعيت اليـــك فـــلا تبعـــدي
كفـانـــا كلانـــا غمـامـــاً نـــدي
الصواب لغة في حالة تنوين الفتح هو الوقوف على ألف التنوين بإطلاقها "نديا" وهذا يربك القافية ولكن كان لك مخارج مناسبة.
وأحيـان اخرى نعـــقُّ الهـــوى
وننـأى بعيـــداً عـــن المقصـــدِ
استثقلت هنا أحيان أخرى لأن الأصوب والأفصح هو "أحيانا" وهناك عدة بدائل مناسبة للخروج من مثل هذا.
وكنـــا إذا مـــا دعانا الهـــوى
هربنـــا نفتـــش عـــن موعــــد
فنــزدادُ شوقـــاً الـــى شوقنـــا
ونهفـــو جديـــداً الـــى موعـــدِ
هنا إيطاء يحبذ دوما تجنبه.
تقديري
قديمك راااائع أستاذي الحبيب ، تماما كجديدك
وأنت دائما الأروع
حفظك الله أينما كنت
الخمر حرام لأنه يسكر
وهذا الحرف يثمل القارئ دون حرمة وهل أروع من ذلك
هنـــاك بعيداً يكـــون الهـــوى
كجمـــرٍ تـــأجج فـــي المـــوقدِ
لأجلك يبســـــم ثغـــرالوجــــود
ويغفــو بعينيـــك ســـرُّ الغــــد
فكلــــك سحـــر وكلـي هـــوى
وســـرُّكِ يهفـــو إلــى معبـــدي
وقبلـــك كنــتُ اضـــم الحنايـــا
وآوي وحيــــداً الــى مـرقـــدي
وبعـــدك اضحت حياتي نسـيماً
كظبـيٍ تــلاعب فـــي المـــوردِ
وصارت فراشات عمري تدور
وتختـــالُ تيهـــاً على الــفرقـــدِ
فــلا زيف يقوى يمـسُّ الهــوى
ولا وهــم يدنــو الى مقصـــدي
ســعيت اليـــك فـــلا تبعـــدي
كفـانـــا كلانـــا غمـامـــاً نـــدي
يرطب ما جــف مـــن عمرنـــا
تناثـــر قصـــراً ولـــم يعقـــــد
تحيتي وتقديري