على عتبة العام الجديد

لكننا ملتصقون بأرضنا .. فالسماء لا تقبلنا إلا بعد أن نثبت في الأرض موقفنا من أحلامنا ...




نص متفائل ..

نعم أخي العزيز خليل حلاوجي .. نحن ملتصقون بأرضنا ولكن الحرية لها جناحان معمدان بالدم ولا سبيل لاستعادها الا من خلال أولئك الشباب الذين يرتقون كل يوم بأجنحة الشهادة ..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ما أجملك محلقا تبني بيتك المنشود في الأعالي
بوركت وزادك الله من فضله أيها الرائع

الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك أخي الحبيب/ أحمد المعطي
سلمت وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي

نص رائع من شاعر رائع
شكرا لك و للشعر.
محبكم

دولة الأحلام !! كم نتوق إلى دولة الأحلام التي يمتد عدلها
ليغطي خارطة الظلم والألم ، وحينها تصبح مهابة الجانب
عزيزة على المعتدين ، رزقنا الله وإياك صلاة في الأقصى
حيث مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

دمت مبدعًا أخي الشاعر أحمد المعطي.

محبتي وتقديري.

شكرا أخي العزيز ا. هاشم الناشري ..صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..نعم هي دولة الاحلام المنيعة الجانب الموحدة بين الماء والماء التي نحلم أن نراها ترى النور بعد تحرير الارض المحتلة ودرتها مسرى نبينا العظيم وأولى القبلتين "الأقصى الشريف"..لأن كل المنغصات والفيروسات وكل ما تعاني منه الأمة التي تعاني منها الامة مصدرها دولة الاحتلال الصهيوني..سعدت بحضوركم ..محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

من يعطينا الأجنحة لنحلق فيها لا ينتظر منا الخبز
ولكن هل سنحافظ نحن على تلك الأجنحة
بل يا أستاذي سنحول كل هذا الجمال والخيال والأمل إلى بحر نسبح به ولكنه بحر من الدماء
وستبقى العيون تنظر للأسفل
فهذا موقعنا
أما العلياء فلأهلها الذين قدموا لنا الأجنحة
وليست لأن
قصيدة رائعة
تحيتي وتقديري