نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنها الأضداد التي تعطي معنى للحياة أيها المتسائل الحائر..ألا تنبثق اللذة والفرح والحياة من الألم والحزن والموت؟فالسعيد إنما يصبح سعيدا لأنه حتما عرف الشقاء.. والشقي إنما يكون شقيا لأنه ذاق ثمرة السعادة..والشيء بنقيضه يُعرف..والشيء بضده يُذكر..
نعم لايعرف معنى الابتسامة إلا من احتله الحزن ولاكه الشقاء ..
دعوة للتفاؤل والإصرار عليه رغم كل العوائق التي تفرض نفسها بقوة جاءت بحرف سلس فشكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
التفاؤل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها، إلّا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة.
السعادة كالشمس، كلما تقدمنا منها ألقت بظل متاعبها خلفنا.
ما أروع الحرف حين يغدو مساحة رحبة للأمل والإبتسام
تحياتي لبهاء حرفك وصدق بوحك
دمت بكل خير.