يا صديقي

هي من كمالات الشعر أن تذهب به إلى حيث لا يريد ...

ربما نترك شيئا يقال يوما ....

ربما لكن إلى حين ...

يااااااااااااااااااه

د . أبا حسام

على ذلك التصوير المبدع حقا وصدقا

تالله لأنه موقف وعتاب حقيقي ....

أحساس ...؟

يَا صَدِيقِي ... كُلُّ وُدٍّ كَالزُّجَاجْ
كَسْرُهُ يَعْنِي النِّهَايَةْ
لَمْ يَعُدْ إِلا شَظَايَا
لقد أعجبني ذلك التشبيه ..

أفعل الخير ولا تنتظر الرد من الأخر ..

كن بخير

ياااااااااااااه يا صديقي
كأنك أنا
ولكن هل يسمع صديقي
أسأل الله أن يقرأ هذه الأبيات
سلام

الحبيب ياسر:
يستع قلب الصداقة للكثير الكثير ويغفر الكثير الكثير ولكن هناك أشياء معينة تكسر زجاج الود الشفاف وتحوله إلى شظايا. حينها وحينها فقط لا يهم إن كان قرأ أو لم يقرأ فلن تلتحم الشظايا من جديد.

دمت كريما ، وإننا نفتقدك فأين أنت؟؟

تحياتي

دكتورنا المبدع
حاولت الاقتباس فلم أفلح كل قطعة منها نزيف
من أي جرح تخرج الكلمات !!
نزيف على الورق هكذا هي هذه القصيدة تجبرنا على الامساك بقلوبنا خشية أن تصدعا !!

دمت مبدعا

الأخت ابتسام:

ليس أمر على النفس من غدر من أوفيت له ، وتجهم من أخلصت له ، وعقوق من تحب.

نعم ، نزف حرفي هذه المرة فأنا في هذا الكون بشر.


تحيات مفتقد

أخي الحبيب أبا محمد:

أشكر لك ردك اللطيف وردك الكريم.

نعم أخي هي الدنيا وتقلباتها والدهر ما ينتخب أهله.


تحياتي وشوقي

	تعب قلبي من الأصحاب ***وحارت فيهم أبياتي واحد صادق واحد كذاب ***واحد يفرح لزلاتي واحد يجرح بلا اسباب***واحد بلسم جراحاتي

أخي شكرا لهذا البوح

نعم هكذا هي الحياة يا عدنان ، كلما أمعنت في طلب الصديق الصدوق كلما أدركت أن الصداقة في هذا الزمان وهم كبير وحلم لا يتحقق.

شكراً لك.


تحياتي

أنا اخي الحبيب افتخر بهذه الواحة العملاقة ، وادعو دوماً إلى ما تدعو له بارك الله فيك .. انت عزيز علينا ولن اكون ظهيرا الا للمؤمنين

اخي انا مع الواحة قلبا وقالبا ادعو لها واجمع لها الكبار وقد دعوت للواحة خيرة من عرفت ويكفي ان اشير الى صديقي الشاعر الكبير جهاد بني عودة فقد نصحته بواحتكم.
فيكم ووفقكم الله ، وسامحونا على التقصير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان عمر

يَا صَدِيقِي ...
عُقَّ عَهْدِي وَامْضِ عَنِّي حَيْثُ شَاءْ
قَدْ سَقَيْتُ الحِرْصَ كَأْسَ الحِلْمِ لَمْ يُحْيِ الرَّجَاءْ
لَيْسَ يُرْجَى الوُدُّ قَسْرَاً وَالوَفَاءْ
فَاسْتَبِحْنِي ...
لَنْ يَمْوتَ الدِّفْءُ فِيْنَا وَالضِّيَاءْ
لَنْ يَمْوتَ الدِّفْءُ فِيْنَا وَالضِّيَاءْ
لَنْ يَمْوتَ الدِّفْءُ فِيْنَا وَالضِّيَاءْ
كُلُّ صُبْحِ تُشْرِقُ الشَّمْسُ الجَدِيْدَةْ
فِي سُرُوْرٍ وَابْتِهَاجْ

سبحان من منَّ عليك بالحرف

والفكر والحِلم

أخي الفاضل د0سمير العمري

لافرق الله بينك وبين صديقك

أختك

بنت البحر

	يا صديقي الجميل أوجعتني نزفاً، وتخللت حروفك خلاياي فهل أكثر من هذا..؟ سلمت سجاياك وقلمك ورقتك ع.ك

أشكر لك ردك اللطيق ورأيك الكريم صديقي الجميل.

لا أوجع الله لك قلباً ، ولا أحزن لك فؤاداً.

إني والله أفتقدك فمتي يكون العود؟



تحياتي

الدكتور سمير
دار بنا الزمن دورته وعدنا من حيث بدأنا هنا , لنقرأها من جديد وكأننا نقرأها اليوم , لم أجد أصدق تصويرا للألم ولا أكثر نزفا من هذه القصيدة
معبرة , صادقة , نازفة, قاتلة حد الموت ......
يَا صَدِيقِي ... كُلُّ وُدٍّ كَالزُّجَاجْ
كَسْرُهُ يَعْنِي النِّهَايَةْ
لَمْ يَعُدْ إِلا شَظَايَا......

فاسمح لي برفعها من جديد , ودمت أيها المبدع