يا صديقي

وإن من البيان لسحرا.


لولا الحياء لرقصت طربا.

حراقة يا أخي..
والتقطيع الكتابي فيها زاد النفس الحارق..ووشى بما فيه لكل قارئ..
سعدت بما أبكاك..فنحن من الانانية بمكان..أن نسعد لحزن شاعر ما دام بالحرف أجاد..

لا أبكى الله لك عينا إلا في رضاه.

كن بخير



تحياتي

عندما أذكرُ عهدًا كانَ بينَ الأصدقاءْ
تعتريبني حُرقةٌ في القلبِ من مرِّ الجفاءْ
كم أمنّي النفسَ بالآمالِ في يومٍ يعودْ
فيهِ ذاك الصَّفو يطغى
يا صديقي،
من جديدْ
هل يدومُ النوءُ في الأجواءِ ما طال البقاء؟
فبذورُ الودِّ لاذَتْ
من أعاصيرِ الهياج!

شاعرنا المبدع د. سمير العمري
سطور تدل على ذي قلب كبير وحس مرهف.
سلمت الأيادي.
جورج

أخي الكريم جورج:

لو كان الجفاء غاية ما تجد من الأصدقاء فأنت إذاً جد مجدود ، أما إن كنت مثلي تجد منهم الغدر والمكر والقذف والظلم والبهتان فلعلك حينها تعلم معنى العيش المنكود.

أشكر لك مرورك الكريم ولا حرمك الله من ود صديق ولا صلة رفيق.

الواحة تفتقدك ونرجو أن تكون بخير.



تحياتي

هي من كمالات الشعر أن تذهب به إلى حيث لا يريد ...

ربما نترك شيئا يقال يوما ....

ربما لكن إلى حين ...

وردك هنا من كمالات الشعور أخي مجذوب.

لا عدمتك أخاً.


تحياتي

يااااااااااااااااااه
د . أبا حسام
على ذلك التصوير المبدع حقا وصدقا
تالله لأنه موقف وعتاب حقيقي ....
أحساس ...؟
يَا صَدِيقِي ... كُلُّ وُدٍّ كَالزُّجَاجْ
كَسْرُهُ يَعْنِي النِّهَايَةْ
لَمْ يَعُدْ إِلا شَظَايَا
لقد أعجبني ذلك التشبيه ..
أفعل الخير ولا تنتظر الرد من الأخر ..
كن بخير

أشكر لك هذا الرد الكريم أخي الحبيب محمد الدسوقي.

فعل الخير دأب أخيك لا أرتجي عند الأنام غنيمة بل أرتجي من ربنا الرضوانا.

كم أفتقدك أيها الكريم.


لك التحية حيث كنت.

	الأخ الحبيب الدكتور سمير يا صديقي كلما أبعدتي حار الوفاء هل بحق الله لم يسمع أنين الشوق في ذات مساء أم ترانا قد ألفنا الأمنيات مزجت بالآه ثوبا فتعرت بسبات أم بنا الأشواق ذابت في كؤوس الصبر مرا مالح الماء بصنبور الشقاء لست أدري ياصديقي فأنا مازلت أحبو فوق سجادة حب حالما بالسهد ترحيب عيون لجمال صانه رب السماء كنت أفديك بقلبي ويقيني أنني ما خنت دربي يا صديقي قسما ما زلـَّتْ الذكرى بوادي الجحد أو نكران حبي وشرابي دمعة الطهر أزكيها بريق من رضاب زمه كف لودي أيها النبض نذور الصدق قربان الولاء ـــــــــــــــــــــــــ ــ تحياتي أخي مشاركة سريعة تحية وترحيبا بعودتك

أنا اخي الحبيب افتخر بهذه الواحة العملاقة ، وادعو دوماً إلى ما تدعو له بارك الله فيك .. انت عزيز علينا ولن اكون ظهيرا الا للمؤمنين
اخي انا مع الواحة قلبا وقالبا ادعو لها واجمع لها الكبار وقد دعوت للواحة خيرة من عرفت ويكفي ان اشير الى صديقي الشاعر الكبير جهاد بني عودة فقد نصحته بواحتكم.
فيكم ووفقكم الله ، وسامحونا على التقصير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان عمر

بارك الله بك أخي الكريم شاعر القدس ، والواحة بأهلها ولأهلها.

ردك هذا وإن لم يتصل بموضوع النص إلا أنه يدل على رقي نفسك وكرم خلقك.


تقبل التحية

أقرؤها من جديد أخي د. سمير
مجددا عهد الأخوة و الوفاء
دمت مبدعاً
و تقبل ودي

لافرَّقَ الله بينكما وجمعكما دائمًا على الخير
أختكما
بنت البحر

روعة .... متعة
تألق .... تدفق
جمال .... جلال
رواء .... بهاء