قريتي وعلان

فاتني لكثرة الإشغال , أن أرحب بهذا القلم الثر البر , حيهلا أيها الشاعر في أفياء واحتك الوارفة.
قلم جميل , وكاملية بديعة , خطت بمداد الوفاء للأهل والمربع.
حللت أهلاً ووطأت سهلاً.

همسة : حبذا لو تبرجت هذه البهية بالهمزة وبقليل من التشكيل , لتزداد تألقاً وجمالا.

الجميل الاستاذ حسين العقدي انه نسيانٌ احببته وسهوٌ اثبت المقصد اشكرك على جميل الثناء استاذي الجميل

وإن كنت لا أعرفك الّا أني متأكد انك لم تحتل في هذا الملتقى العكاظي مكانة النابغة جزافا اما فوات الترحيب فقد اكسبني حرارة اللقاء وادهاش المفاجأة وقد سبق ذلك في عيني اي ترحيب استاذي الكريم

الاستاذ الكريم عدنان الشبول اعتذر عن عدم قراءة التعليق الجميل المبهج ايها الفارس الرائع وصدقني تعليقك اعطاني الحق بان احلم واتمنى ان اكون على قدر ثقتك

ولقد وقفتُ على قصيدتك التي
في روضها القدسيِّ فاح شذاها

كيف استقام الوزنُ فيها مثلما
الهيفاء في ريعانها وصباها


وتحياتي لك شاعرنا شاهر

ولقد وقفتُ على قصيدتك التي
في روضها القدسيِّ فاح شذاها

كيف استقام الوزنُ فيها مثلما
الهيفاء في ريعانها وصباها


وتحياتي لك شاعرنا شاهر

أشكرك أخي الشاعر الجميل على هذه اللؤلؤتين البراقتين عذبت وعذب البحر الذي حواهما