بالهناء والشفاء على ذوقك الراقي استاذي الجميل وقد اسرتني باطلالتك وتعليقك فتقبل اسير محبة في قائمة الاصدقاء
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بالهناء والشفاء على ذوقك الراقي استاذي الجميل وقد اسرتني باطلالتك وتعليقك فتقبل اسير محبة في قائمة الاصدقاء
تأبــى يـــــدي !لا الكتابة مابهــــا تبّـــت يداً هوتِ الكتابـــةَ تبّـهـــــا ما بالُ شعــــري لايغادر دفتــــري ودفاتـــري حُبِسَتْ بمُغلــــقِ بابها وقـصائدي اغتيلت بنـاعم ظفرهــا أفنـــى عذاب القبـــــر عز شبابها ألأنـّــها تأبى النفــــاق !ذا أتـــــت تأتـــي بصــــدقٍ أو تدير ركابهـــــا ألأنـّـها قالـــت بكـــل جرائــــــــــة أنّ الخـــــراف اليوم هــم أعرابهــا ألأنّــها ولانّـنــــي يا سيـــــــــدي لم ننجــرِف كالسيـلِ في أسرابها لن ننجــرف سنظــلُّ في عليائنــا نتذكـــــر الفـــــــاروق زين شبابها سنظــــل نحلم بالحقيقة فجرهــا سيطــــل رغما عن أنوف ضبابهــا قـــل للِّحى البيضاء تخرج علمهــا فسيــــدرك التأريخ زيف خضابهــا قل للمصــــارف والمتاجـــر ويحـها سيكسِّــــر الفقراء قفـل نصابهــا قل للملــــوك هناك ربٌ فوقكــــم وله الخلائق لستمـــــو أربابهـــــا هــي صفحةٌ ســوداء نحن مدادها وبغير حـــــرف الضــــاد رسم كتابها ثقبـــوا بكعب النعــــل حاجب عينها صـــارت كغينٍ عُــرْبها أغرابها غـــربيُّ يأمــــــر في البلاد وامره يســـــــري عليها ملزما لشبابها لا لــن أطيل فـقـد تممت قضيتي وكتـــبت للتــأريخ نــــــص خطابها قــــــــولوا أجدت !ذا اجدت بسبكها و!ذا اسأت فعــــــــدلوا اطــنابها
تــأبــى يـــــدي !لا الـكـتـابــة مـابــهــا تــبّــت يــــداً هــــوتِ الـكـتـابـةَ تـبّــهــا مــا بــالُ شـعــري لايـغــادر دفـتــري ودفـاتــري حُـبِـسَـتْ بمُـغـلـقِ بـابـهــا وقصائـدي اغتيلـت بناعـم ظفـرهـا أفـنــى عـــذاب الـقـبـر عـــز شبـابـهـا ألأنّــهـــا تــأبـــى الـنــفــاق !ذا أتـــــت تــأتـــي بــصـــدقٍ أو تــديـــر ركـابــهــا ألأنّـــهــــا قــــالــــت بــــكــــل جــــرائــــة أنّ الــخــراف الــيــوم هــــم أعـرابـهــا ألأنّــــهــــا ولانّــــنــــي يــــــــا ســــيــــدي لـم ننجـرِف كالسيـلِ فـي أسرابـهـا لــن ننـجـرف سنـظـلُّ فـــي عليـائـنـا نــتــذكــر الـــفـــاروق زيــــــن شـبـابــهــا سـنـظـل نـحـلـم بالحقـيـقـة فـجـرهـا سيـطـل رغـمـا عــن أنــوف ضبابـهـا قل للِّحـى البيضـاء تخـرج علمهـا فسـيـدرك التـأريـخ زيــف خضابـهـا قــل للمـصـارف والمتـاجـر ويحـهـا سـيـكـسِّـر الـفـقــراء قــفــل نـصـابـهـا قــل للـمـلـوك هـنــاك ربٌ فـوقـكـم ولـــــه الـخــلائــق لـسـتــمــو أربــابــهــا هي صفحـةٌ سـوداء نحـن مدادهـا وبغيـر حـرف الضـاد رســم كتابـهـا ثقبوا بكعب النعـل حاجـب عينهـا صــــارت كـغــيــنٍ عُـرْبــهــا أغـرابــهــا غــربــيُّ يــأمــر فــــي الــبــلاد وامـــــره يــســـري عـلـيـهــا مـلــزمــا لـشـبـابـهــا لا لـن أطيـل فقـد تممـت قضيـتـي وكـتـبــت لـلـتـأريـخ نــــص خـطـابـهــا قولوا أجدت !ذا اجدت بسبكها و!ذا اســــــأت فــعــدلـــوا أطـنــابــهــا
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى