موت
لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها الذي أدّى إلى موتِهِ في قلبِها.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
موت
لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها الذي أدّى إلى موتِهِ في قلبِها.
لم يكُ موته الأول ..فقد مات إذن بعد أن سقط من عينيها.
ومضة جميلة تحمل نبرة الأسى.
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكم من الرجال سقطوا ...وأي سقوط من عيون أحب الناس اليهم
أحسب هذه تدراما حزينة تبنی علی الحاظ دامعة وقلوب أوقفت من فرط الحزن
جميل هذا الحرف الذي ترسميه سيدتي
ومن حكم الزمن الذي يجب ان يعيد كثير من الرجال حساباتهم
وخصوصا في حق ارق خلق الله
جميلة الفكرة مثل أطلالتك دوما
راقت لي وراقت ايامك
تحياتي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
رااائعة ..
وما تحمل من حرف متألق المعنى
مودتي
ماتت روحه في وجدانها قبل جسده
تكثيف بديع وتلخيص جميل
تحياتي
الأديبة الراقية / خلود محمد جمعة
ومضة رائعة وعميقة
أحيانا يكون الموت المعنوي أشد وطأة من الموت المادي
ولكن ولتسمحي لي فلي رأي صغير
فان أرى ان ومضتك الرائعة قد انتهت هنا:
"لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها "
فما بعدها أراه تفسيرا زائدا عليها
تقبلي تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً