موت
لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها الذي أدّى إلى موتِهِ في قلبِها.
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
موت
لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها الذي أدّى إلى موتِهِ في قلبِها.
لم يكُ موته الأول ..فقد مات إذن بعد أن سقط من عينيها.
ومضة جميلة تحمل نبرة الأسى.
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكم من الرجال سقطوا ...وأي سقوط من عيون أحب الناس اليهم
أحسب هذه تدراما حزينة تبنی علی الحاظ دامعة وقلوب أوقفت من فرط الحزن
جميل هذا الحرف الذي ترسميه سيدتي
ومن حكم الزمن الذي يجب ان يعيد كثير من الرجال حساباتهم
وخصوصا في حق ارق خلق الله
جميلة الفكرة مثل أطلالتك دوما
راقت لي وراقت ايامك
تحياتي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
رااائعة ..
وما تحمل من حرف متألق المعنى
مودتي
ماتت روحه في وجدانها قبل جسده
تكثيف بديع وتلخيص جميل
تحياتي
الأديبة الراقية / خلود محمد جمعة
ومضة رائعة وعميقة
أحيانا يكون الموت المعنوي أشد وطأة من الموت المادي
ولكن ولتسمحي لي فلي رأي صغير
فان أرى ان ومضتك الرائعة قد انتهت هنا:
"لم تبكِ وقتَ عزائِهِ.. فقد جفَّ دمعُها يومَ سقوطِه المروّع من عينيها "
فما بعدها أراه تفسيرا زائدا عليها
تقبلي تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً