شكوى كتاب

شكرا ايها الشاعر الجميل على ما
حملت حروفك من معان منصفة
كل الود

الاخ الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
تحياتي
شكرا لمرورك الذي شرفت به القصيدة
خالص متمنياتي بالصحة و السعادة

قصيدة رائعة تبكي حال الكتاب باسلوب انيق
دمت بروعتك وسلم يراعك المتميز
مودتي وتقديري الكبير

الاستاذ الشاعر غلام الله بن صالح
تحياتي
تقبل خالص امتناني لمرورك الكريم

جميل جميل!

قصيدة مميزة جدا بجرسها وبموضوعها المهم وعمق طرحها فلا فض فوك!

هي قصيدة طبت وأعجبت وأكدت بالإضافة على شاعريتك على علو همك وهمتك فلا فض فوك!

ولعلني وأنا أثني على جل القصيدة كنت آمل أن تكون المعالجة لبعض أبيات ولبعض مفردات بشكل أفضل ... وأسوق هنا مثالا واحدا:

قَدْ كَانَ يَبْحَثُ - مُسْتَمِيتاً- قَارِئِي..... .عَنِّي! وَ أَبْحَثُ..أَيْنَ هُمْ قُرَّائِي ؟
أليس أمتن سبكا وأوقع معنى لو قلت:
قَدْ كَانَ يَبْحَثُ - مُسْتَمِيتاً- قَارِئِي..... واليوم أُبكِي (أو أُعيي أو أشكو) البَحثَ عَن قُرَّائِي ؟

تقديري

أبْكِي قـُلـُوباً أُشْربَتْ مَـا أُشْربَتْ......مِنْ حَـالِكِ الأهْـوَاءِ وَ الأدْوَاءِ
قـَوْمي..وَ لا قـَوْمٌ كَقـَوْمِي قـَدْ نَسُوْا....أنَّ القِـــرَاءَة مَـدْرَج العَلـْيَـاءِ
بَاعُوا ثـَقـَافـَتَهُمْ بـِبَخْس وَ اشْتـَرَوْا...ــ جَهْلاً ــ فـُتَاتَ ثـَقـَافـَةٍ عَرْجَاءِ


صدقت أخي فقد باع قومنا ثقافتهم ودينهم وكرامتهم
وأصبحنا لعبة بأيدي الأمم الأخرى

شعر رائع وقصيدة أتمنى أن تقوم الإدارة بتثبيتها

بوركت

سعدت بمرورك الكريم و بما بثثته من كلام طيب
تقبل خالص الود و الاحترام

وَ أنَا الكِتَـابُ فـَهَلْ عَلِمْتُمْ مَنْ أنَا......سَنَدُ الثِّـقَاتِ وعـُمْـدَةُ الحُكَمَـاءِ

بِي خَلـَّـدَ النُّبَغَاءُ ذِكْـرَ نُبُوغِهِمْ !......حَتَّى غـَـدَتْ أَسْمَاؤُهُمْ أسْمَـــائِي

ما شاء الله
يا لهذه القصيدة الغراء..وما أوجعها من شكوى
لله درك
أبدعت شاعرنا وأمتعت

تقديري

الاستاذة الشاعرة هبة الافقي
تحياتي
شكرا لك و لمرورك العبق
و تقبلي تقديري و امتناني

دمت شاعرا أصيلا
الشاعر الكبير محمد ابو حفص السماحي
تقديري

أخي الشاعر الكبير خالد سرحان الفهد
تحياتي
تقبل متمنياتي الصادقة لك بالصحة و طول العمر ..
و شكرا لتفضلك بالمرور

جميل جميل!

قصيدة مميزة جدا بجرسها وبموضوعها المهم وعمق طرحها فلا فض فوك!

هي قصيدة طبت وأعجبت وأكدت بالإضافة على شاعريتك على علو همك وهمتك فلا فض فوك!

ولعلني وأنا أثني على جل القصيدة كنت آمل أن تكون المعالجة لبعض أبيات ولبعض مفردات بشكل أفضل ... وأسوق هنا مثالا واحدا:

قَدْ كَانَ يَبْحَثُ - مُسْتَمِيتاً- قَارِئِي..... .عَنِّي! وَ أَبْحَثُ..أَيْنَ هُمْ قُرَّائِي ؟
أليس أمتن سبكا وأوقع معنى لو قلت:
قَدْ كَانَ يَبْحَثُ - مُسْتَمِيتاً- قَارِئِي..... . واليوم أُبكِي (أو أُعيي أو أشكو) البَحثَ عَن قُرَّائِي ؟

تقديري

ا

لشاعر الكبير الاستاذ د. سمير العمري
تحياتي
يشرفني أن تكون قصيدتي نالت إعجابك
و سآخذ بعين الاعتبار ملاحظتك السديدة
و الف شكر لما توليه من عناية بي و بغيري
مع خالص التقدير و الاحترام

ببراعة مكنت الشاعر من أنسنة "خير جليس" الكتاب، ليقول على لسانه ما يشرّح خسارة من فقدوا التواصل معه في نص شعري جميل سلسل الجرس رائق القافية

دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي

أنصفت الكتاب في زمن سرقه منا وَأشغلنا عنه بالإنترنت .
( تويتر + فيس بوك + وانساب + جوجل + يوتيوب + ... ) _ ( كتاب ) = جيل بفراغ فكري ثقافي .
لا يمكن أن يدعي إنسان استغنائه عن الكتاب ، فلكل وردة رائحتها ، ولكل فاكهة فائدتها .
نعم .. الإنترنت وسيلة سريعة للحصول على المعلومات ،
لكن .. يبقى الكتاب هو الوسيلة المثلى للبناء الثقافي الرصين .
أشكرك شاعرنا المنصف .

ببراعة مكنت الشاعر من أنسنة "خير جليس" الكتاب، ليقول على لسانه ما يشرّح خسارة من فقدوا التواصل معه في نص شعري جميل سلسل الجرس رائق القافية

دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي

الاستاذة الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي
باراك الله فيك و عليك ..و شكرا للمرور الطيب
مع خالص الاحترام