خلف الباب

خلف الباب


خلْف البابِ
مدينةُ صبرٍ..
تمتدُ من الماءِ .. إلى الماءْ...
لا يسترُ أوجاعَك فيها
إلا زَبَدُ الكلماتْ...
خلف الماءِ
بقايا قلبٍ
تتكسّرُ فيه الأضواءْ..
وحنينُ التنهيدةِ
يسري في أوردة الطُرقاتْ..
خلف الأضواءِ
ملامحُ وجهٍ
تتراكضُ في دهشته الأسماءْ..
ويطوفُ الدمع به
محترق الزفراتْ..
خلف الأسماءِ
رفاتُ رصيفٍ
ودروب أوجَعَها
وقْعُ الخطواتْ ..
خلف الصبر ... مدينة ماءْ
خلف القلب ... بقايا أضواءْ
خلف الوجه... رفات الأسماءْ
خلف الخيبة
خيباتْ

يا لهذه المدينة الصابرة!!

نسأل الله تعالى أن يكون فجرها القادم باسمًا أخي.

دمت مبدعًا.

محبتي وتقديري.

خلف الخيْبةِ قافلةٌ من الأبَواتْ
يتقدُّمها ..في آخرها
وَجْهٌ يتكسَّرُ في الضوء
وتعشقه العثراتْ
لا الصبرُ يُرمِّمُها
لا الماءُ يُطهّرُها
وتُحاصرُها الخيْباتْ
خلف الباب مَدائننا
وَمَكائدُنا
وصَدى أصْواتْ
والناسُ مجرّد أرْقامٍ تنمو
في مدنْ الأموات

معذرة أخي الكريم لتطفلي تتداعى الفكرة في ذهني فأسجلها من وحي النص.. فتقبل مروري
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ستفتح الأبواب أيادي الأمل وتحقيق الأمانيّ بعد هذا الصّبر
حرف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي

والمدينة ما بين الماء .. والماء : مدينة صبر ..
ونحن في الخيبة ..
نصّ على نبرة ألمه يدفع للتأمل ويحكي الواقع .
تحياتي شاعرنا الكريم .

يا لهذه المدينة الصابرة!!

نسأل الله تعالى أن يكون فجرها القادم باسمًا أخي.

دمت مبدعًا.

محبتي وتقديري.

جعلك الله مستجاب الدعاء أخي الكريم
دمت بخير

خلف الخيْبةِ قافلةٌ من الأبَواتْ
يتقدُّمها ..في آخرها
وَجْهٌ يتكسَّرُ في الضوء
وتعشقه العثراتْ
لا الصبرُ يُرمِّمُها
لا الماءُ يُطهّرُها
وتُحاصرُها الخيْباتْ
خلف الباب مَدائننا
وَمَكائدُنا
وصَدى أصْواتْ
والناسُ مجرّد أرْقامٍ تنمو
في مدنْ الأموات

معذرة أخي الكريم لتطفلي تتداعى الفكرة في ذهني فأسجلها من وحي النص.. فتقبل مروري
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أسعدني مرورك الكريم وحضورك الزاخر
دمت مبدعا

ستفتح الأبواب أيادي الأمل وتحقيق الأمانيّ بعد هذا الصّبر
حرف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي

أسعدني مرورك الكريم
دمت بخير وعافية

والمدينة ما بين الماء .. والماء : مدينة صبر ..
ونحن في الخيبة ..
نصّ على نبرة ألمه يدفع للتأمل ويحكي الواقع .
تحياتي شاعرنا الكريم .

وتحية مثلها تليق بصاحب الحضور وحضوره
دمت أخي

خلف الماءِ
بقايا قلبٍ
تتكسّرُ فيه الأضواءْ..
وحنينُ التنهيدةِ
يسري في أوردة الطُرقاتْ..


صدقت شاعرنا فوراء الخيبة خيبات وويلات حتى بات الحرف نائحا لا يكل
فرّج الله الكربة وأزاح الغمة

ودمت بخير
تحاياي