حزينة حكايتي
كطيور حزيران
مثيرة اسطورتي
كبطولات جان دارك
سرت دربي حرا
إلى مروج التحدي
وكنت أعرف نهايتي
فناء ... واندثار
كل ما تبقى مني
قصائد وكلمات تنعى صاحبها
تسائل الأقلام والصحف
عن فارس لم يسقط قط
ما قبّل يدا
هل يُبعث من جديد ؟!
بحق القرآن والإنجيل ؟!
أتحقد يا عزرائيل أم تغار منه ؟!
أجل ... أجل
ما جف مداده
وما كلت يداه
وما باع ورقه .
****
www.geocities.com/e_sohel