يصول الجحش

يصول الجحْش مقتدرا وصار الليث مُحتقرا وغاب الفحل في وطني فصار التيس ليث شرى لئامٌ أسعدوا الحُمرا فصاروا في الورى كُبَرا وصار التيس متشحا لسيفٍ ينهر الأمرا وفهد سار في حذرٍ يخاف الهر إن ظهرا وفيل في الورى صغرا يهاب الفأر إنْ حضرا دجاج صار في ألق وقرد صار نجم ذرى إلهي كربتي عظمتْ وأفنى الهم طيب كرى أأبقى بين أحمرة تعاف الشعر والشعرا ورب الكون لست أرى علت بالأرض غير جرا

صدقت أيها الحبيب لا فض فوك
لك المحبة والتقدير ودمت بألق .

ارجو من الاخوةتعديل هذا البيت بوضع الكلب مكان التيس
وصار الكلب متشحا لسيف ينهر الأمرا
لأنني كررت التيس مرتين
وشكرا لكم

صدقت أخي الغالي
وأجدت الوصف والتشبيه
دمت مبدعا .

الشاعر القدير محمود الحميري
شكرا على مرورك الراقي أيها الشاعر الأبي الأصيل
مودتي وتقديري

صدقت وصفت فأجدت
أبيات حملت الكثير داخلها
لا فض فوك شاعرنا الكريم
تقديري

الأخ الشاعر الكريم عصام فقيري
شكرا من الأعماق على هذا المرور الرائق الرائع
مودتي وتقديري

صدقت أيها الفاضل . هذا هو واقعنا المهترئ, بكل تفاصيله المؤلمة.
أحسنت , ولي ملاحظات حول تكرار استخدام (صار) , كما أنك عطفت أفعال الماضي مع المضارع , ولو كان العطف لأفعال من نفس الزمن لكان برأيي أبلغ وأجمل.
تحيتي وتقديري...

الشاعرة القديرة هبة الفقي
سعيد أن نالت متواضعتي إعجابك أيتها الشاعرة النبيلة
مودتي وتقديري

استاذنا وشاعرنا القدير بشار عبد الهادي العاني
شكرا على مرورك الراقي وملاحظاتك القيمة
مودتي وتقديري