العاصفة هدى

وكأنها وكأننا في ظنها جثثٌ تكفِّنها بياضا مغمدا أو بعض زادٍ ملحته بملحها تخفي الزفارة في الطعام مؤكسدا فتنظف الأعراب بالصابون ما قد دنسوه عرابنا عبر المدى هيا انفخوا الرغوات عن اخوانكم تحت الرغاوي معدنٌ ضد الصدى

آسف على اقتحام القصيدة الجميلة الفاتنة ولكني لا اجاري الا قصيدة عشقتها استاذي الكريم

قرأت من الشعر أجمله
شكرا بارك الله فيك

الجمال في مرورك ورقيق كلماتك أخي صادق
تقديري ومودتي

وجاء الحرف منظوما على عباءة الهدى وموشى بالإيمان
بوركت
تقديري وتحيّتي

بارك الله فيك أختي الكريمة
سعدت بمرورك وكلماتك الطيبة
دمت في خير

"حملتْ فيوضاً من بشائرِ رحمةٍ=من قادرٍ شملَ الخلائقَ بالندى
فَهَمَتْ حبيباتٍ كمثلِ لآلئٍ=من حسنِها بدتْ المواضعُ فرقدا
وكستْ ربوعَ الأرضِ ثوباً ناصعاً=متألقاً لا أمتَ فيهِ ممردا "

والحمد لله على ما أفاض من رحماته خيرا على العباد .
قصيدة جميلة و طريفة .
تقديري .

بارك الله فيك أخي عبد السلام
وشكرا على ألق الحضور
تقديري ومودتي

قصيدة راقية مثل صاحبها
دمت بخير وعافية

أشكرك أستاذ أحمد على كرم المرور
ورقة الثناء
دمت بخير وود

قصيدة رسمت البسمة على وجهي رغم أنها تتحدث عما يمكن أن يكون أقرب للكارثة في بعض البلاد فربط هذا باسم هدى والحديث عنها وكأنها تلك المرأة الشريرة التي تفعل بالناس الأفاعيل وتجيش الجيوش هي صورة باسمة رغم كل شيء.

والقصيدة هي رصد تأريخي لتلك العاصفة وكان الوصف جميلا ودقيقا فلا فض فوك!

ثم أتساءل قبل الختام عن سبب غيابك الطويل أخي الكريم وحين حضورك لا تكاد ترد على أي موضوع سوى بعض مواضيعك وتمضي لغياب جديد.

تقديري

الله على الروعة والجمال
لا فض فوك