أشتهي بوح المعنّى كصفيقٍ
رام غسل الذات في ساعة عفّةْ
استقام الوزن بالنسبة لي عندما أضفتُ في
قلتُ ربما أنك نسيتها .
أو ربما قرأتها غير ما أردتَ ، فأرجو المعذرة .
فكلانا يا صديقي مهملاتٌ
أو خيالٌ ضاع في موكب زفّةْ
حلم شوقي في بحار ٍمظلماتٍ
شوق حلمي صارمجدافاً ودفةْ
شاطئ الآمال في جنح الليالي
أنجب الخيبة , أفنى متن ضفّةْ
همسات انتشت منها القلوب ، وإبداع فوق مستوى العقول،
لا فض فوك أيها الطائر المحلق في سماء الجمال .
تقديري .