أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: فتاوى امريكية

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2005
    المشاركات : 724
    المواضيع : 171
    الردود : 724
    المعدل اليومي : 0.10

    افتراضي فتاوى امريكية

    فـتاوى أمريكية


    الحق بحاجة الى قوة تدعمه والقوة بحاجة الى حكمة والعيش في وهم الماضي يضيع الحاضر والمستقبل واكبر مصيبات الانسان ان لا يعلم انه يرزح تحت مصيبة وان كان الغباء مشكلة فانعدام القيم مشكلة كبرى والتواطؤ مع العميل او اعطائه فرصة التوغل والعمل جريمة كبرى ان كان مقصودا ويجب ان لا تكون محاولة تعويض ما فات سببا لضياع ما هو آت وتجزئة الحقيقة تؤدي الى متاهة تعيدنا للحقيقة ذاتها ولكن بعد الكثير من الخسائر .

    قامت جهة حكومية باعادة استضافة شخصين يزعمان انهما من مشايخ المسلمين وكان ليس في العالم غيرهما للتحدث في الامر المعني ولكنهما تجاوزا كل الحدود المقبولة في طرحهما وكان الامر سيناريو معد لغزو الفكر الاسلامي وتماديا في ذلك الى الحد الذي يجعل الامر مكشوفا تماما لقد حاولوا اجتزاء الحقائق وانشاء افكار هدامة لا تمت الى الحقيقة وما يتعلق بها من ظروف الامة الاسلامية بصلة .

    قالوا مثلا هنالك حديث نبوي شريف مؤداه ان الكثير من اهل النار تشفع لهم شهادة ان لا اله الا الله فيعتقون من النار على الرغم من ذنوبهم الكثيرة وتناسوا ان النية يجب ان تكون مرافقة للشهادة والا لا تشفع لصاحبها ولكن من الواضح انهما وجها كلامهما الى البسطاء من الناس من ذوي الثقافة المتوسطة والمحدودة وهم الغالبية في مجتمعاتنا والقصد فصل الاسلاميين من ذوي العلم عن غالبية المجتمع وعزلهم عن قنوات الامداد والمساعدة بانواعها مما يوحي بانهم يودون الانفراد بالتيارات القومية المضادة للصليبية الجديدة ثم المجاهدين الاسلاميين ثم بقية بقية الشعب بعزل احدهم عن الاخر وفق مخطط خبيث قام على وضعه خبراء كبار في علوم السياسة والاجتماع مستغلين الخبرة المتراكمة لدى العدو الامريكي في صراعات سابقة .وان الامر بين الانسان وربه ولا يعفيه من حساب الدنيا فالقاتل واللص والمرتشي والعميل والجاسوس يجب ان يحاسبوا في الدنيا شرعا واما ان يغفر الله لهم في الاخرة فذلك امر اخر بين الانسان وربه فالمسالة وطريقة طرحها لتحريف الفكر وتشويه الحقائق وصولا الى تدمير الامة ومن المعلوم ان رافض تدخل الدين بالدولة مرتد وجميع المتعاونين معه والعاملين معه على اساس منع تدخل الدين بالدولة وخاصة جامعي المعلومات عن المجاهدين وما يتعلق بها من تبليغ عن خطوط امداد المجاهدين اوتجميع اسلحتهم وما شابه مرتدون ايضا ويقع عليهم نفس القصاص وهنا يجوز التفريق بين صنفين من الخاضعين لسلطة اعداء الامة وهنا لنا المظاهر المتكونة من اسلوب التفكير والعمل الخاص بالشخص المعنيواما الباطن فلا يعلمه الا الله عزوجل

    هل كان الامام علي ( كرم الله وجهه) مخطئا حين حارب المعادين لشرعية الخلافة الاسلامية وقد راينا ما حصل حين رفع الطرف المقابل لجيش علي المصاحف على رؤوس الرماح لاجباره على القبول بالهدنة التي جرت الويلات فيما بعد على الامة الاسلامية ونحن نرى مايحصل اليوم ونذكر قول الامام علي في البعض (( اما والله لوددت لو اني ما عرفتكم وما حللت بين ظهرانيكم لقد ملاتم قلبي قيحا ...الخ )) ويحاول الان ابناء اولائك المتقاعسين عن الجهاد في سبيل الله تقليد ابائهم في احلك ظروف الامة ثم يقولون نحن من انصاره وشيعته . والبعض يحاول رفع راية الاسلام لايقاف المجاهدين وخداع البسطاء من محدودي ومتوسطي الثقافة للوقوف موقفا مضادا لاولئك المجاهدين او التبليغ عنهم وعن خطوط امداداتهم واماكن اسلحتهم تحت راية استغلال بساطة تفكيرهم وتشويه صورة الموقف في عقولهم بالاعيب تخدم المحتل الكافر وتصب في مصلحته بتشريد ابناء الامة الاسلامية والاستيلاء على ثرواتها على الرغم من الفارق في الحالة المذكورة اعلاه وما يحصل في الوقت الحاضر لان الطرف المقابل للمجاهدين طرف مرتد بصورة واضحة بينما كان معاوية ليس كذلك ولكن لخلط الصورة في عقول الناس كما يحاول البعض اقناع البسطاء من ابناء الامة ضمن مخطط الخارطة السياسية الجديدة لتجريد الامة من كافة امكانيات المقاومة لتكون ضحية رغبة البعض في سرقة ثرواتها والقضاء على مقومات الحق والقيم انها مرحلة حاسمة ومصيرية ولعبة مستمرة مع تغيير مرحلي في التكتيك حسب مقتضيات المخطط وتطور الامور وثبيط عوامل المقاومة وتفتيت صفوفها واحيانا ان لم تستغل فرصة تحرك من اجل العمل الصالح وقد لا تؤاتيك مثل تلك الفرصة مرة اخرى وهكذا فهم يحاولون اقتياد الامة الى مرحلة التمزق الشامل والضعف المهين الذي لا يجدي معه أي اصلاح بمخطط علمي خبيث والبعض لا زال يتفرج بحيادية اصحاب الكهف ومثال فلسطين والعراق ان اكتمل المشروع الامريكي فيه واضحان للعيان والاولى بالبعض الذين يخرجون للبكاء على (الحسين رضي الله عنه) السير على منهجه في جهاد الباطل والظلم ولو انه رضي الله عنه ظهر في زماننا هذا هل كانوا يقفون الى جانبه في حربه ضد الباطل ام يساعدون اهل الباطل كما فعل اجدادهم

    وقالوا لايجوز حرب المعاهدين من اهل الذمة او الاعتداء عليهم فمن صاحب الشرعية الذي اعطى العهود للمعتدين من اهل الذمة هل يجب على المسلمين الاعتراف بعهود المرتدين رافضي تدخل الدين بالدولة خروجا على جميع القيم الاسلامية مع المعتدي من اهل الذمة وهنالك فرق بين المعتدي من اهل الذمة وبين المعتدى عليه منهم اذ ان قتال المعتدي من اهل الذمة واجب تحتمه الشريعة الاسلامية

    اما حديثهم عن اهل الذمة فاين حقوق اكثر من ثمانية ملايين اشوري مرحلون في العالم اجمع وهم من سكنة الشمال الاصليين وطرد اباؤهم من العراق بعد عدة حروب اخرها حرب عام 1933واستولى الاكراد على الاراضي الاشورية في دهوك واربيل وكركوك ويحاول الان الامريكان ضم الاراضي الاسلامية في شمال العراق الى الدولة الكردية وتشريد اهله العرب المسلمين والتركمان المسلمين وغيرهم وقوات الدولة الكرردية تحتل الساحل الايسر في الموصل واجزاء اخرى من المناطق العربية والتركمانية الاسلامية تمهيدا لتنفيذ المخطط المذكور والاشوريون اهل ذمة حقيقيون وهم احفاد اسحق بن ابراهيم (ع ) وهاجروا من الجزيرة العربية الى شمال العراق 2500 ق م ومن واجبنا نحن المسلمين ان نعيد لهم حقوقهم وكراهية الامريكان للاشوريين بسبب كراهية اليهود لهم ومنذ الغزو الاشوري لليهود فتقول احدى الايات مثلا اذا رايت الطفل الاشوري فاضربه بحجر وخوفا من النبوءة الفلكية اليهودية التي تقول ان الاشوريين والمسلمين سيقضون على اسرائيل في المستقبل القريب وعملا بالنبوءة الواردة في التلمود والقائلة ان المسيح عليه السلام سيظهر ليهدي اليهود الى المسيحية بعد تاديب بابل واشور فانظر الى قلة عقلهم من ناحية والى خباثتهم من ناحية اخرى اذ يحاولون بذلك اخفاء حقيقة حربهم ضد الاسلام بالاستناد الى تلك الامور المزيفة للتفرغ للعالم الاسلامي جبهة بعد اخرى فانظر الى قذارتهم ووقاحتهم وعدائهم للقيم والحق تشريد امة بكاملها وحرمانها من حقوقها خدمة للصهيونية على الرغم من ان الاشوريين مسيحيون أي على نفس دين الصليبيين المتطرفين ومن جهة اخرى هم يحاولون ضرب التيار الديني بالتيار القومي دائما فياتون بنظم قومية ما تهيا لهم ذلك وحين تتجه تلك النظم الى الاسلام عملا بالواجب والامانة حين صحوتها من اكاذيب العنصرية القومية يضرب اعداء الاسلام تلك النظم وياتون بغيرها من اتباع العنصرية القومية التي تقبل بتحكم العامل القومي في العامل الديني في التاثير وقيادة المجتمع وهذا ما يحصل الان في شمال العراق أي خلق كيان قومي عنصري لمواجهة الاسلام بعد ان عجز الكيان الصهيوني عن التصدي لنمو الفكر الاسلامي في المنطقة بوضعه الحالي أي مساعدة الكيان الصهيوني في حربه ضد الاسلام بتجريد المنطقة من الشرايين الحيوية لتحقيق الوحدة الاسلامية ومنع مد الامة الاسلامية بمقومات النهوض من جديد شانهم في ذلك شان اسلافهم من سارقي ثروات الشعوب منذ سقوط الدولة الاسلامية أي تقسيم الدول الاسلامية على اسس قومية .

    لقد ادى تقاعس العلماء المسلمين عن قول كلمة الحق في ثلاثينات القرن الماضي في فلسطين وبقية الاراضي الاسلامية الى تجريد المسلمين في فلسطين من مقومات الجهاد حينها ، ولا شك ان الفلسطينيين عاجزون عن الوصول الى مقومات الجهاد التي جردها منهم العدو الصهيوني الامريكي ولم يبق لهم سوى الحجر وهذا ما يحاول فعله الان في العراق خدمة للحلف الامريكي الصهيوني الكردي أي يحاول تخدير الشعب بالاكاذيب والافكار المشوهة لعزلهم عن المجاهدين للقضاء على المجاهدين اولا والشعب ثانيا وتشريدهم في المخيمات والاستيلاء على اراضيهم تمهيدا لاكمال مخطط الدولة الكردية والزحف على بقية الاراضي الاسلامية وسحق المجاهدين خدمة للكيان الصهيوني ونقول اذا كنت مفضلا قوميتك على دينك ومتحالفا مع عدو يذبح المسلمين في فلسطين وافغانستان ويمد عمليات ذبح المسلمين في كشمير وجنوب الفلبين وجنوب تايلند والكثير من الاراضي الاندونيسية وغيرها ولا يالو جهدا في القضاء على كل مقومات الامة الاسلامية وتجريدها من اسباب الحياة واظهار الحق فهل هو مسلم في هذه الحالة لماذا الضحك على العقول واستغلال ذلك الخيط الرفيع في التفكير الانساني في بعض الحالات بين الحق والباطل كما يحدث الان في امتنا الاسلامية لخلط الاوراق بصورة غير شرعية ليلبسوا على الناس تصوراتهم.

    وقاموا بقتل الابرياء وذبح الاطفال والنساء في الفلوجة بل وقاموا بقتل العلماء بالدهس احيانا والاغتيال الصارخ احيانا واعتقلوا اكثر من ثمانين عالما وتعذيب من شاؤوا منهم وقتل البعض حتى في المساجد وحجتهم الجديدة التي ارتأوا انها تمكنهم من سرقة اموال الامة الاسلامية هي الاصلاح والديمقراطية وما يقتضيه ذلك من تمويه أي مثلا ادعاء الحرص على الاصلاح في مكان يقتضيه فعلا للتغطية على سرقة اموال الامة بحجة الاصلاح في مكان اخر أي اضفاء الشرعية على اللعبة .

    وضربوا النجف والفلوجة بالقنابل العنقودية المحرمة دوليا وثبت استخدامهم قنابل كيمياوية في الفلوجة. ورغم كل ذلك يرفض البعض المقاطعة الاسلامية الشاملة لامريكا بل ويرفض اعلان الجهاد الشامل على العدو الامريكي لتمكينه من السيطرة على ثروات الامة وضربها بها .

    لقد دخلوا الى احدى القرى العربية وقاموا بتجميع الاسلحة من الاهالي في تلك القرية حتى لم يبق طلقة واحدة وحين وجدوا بندقية صيد لدى احد القرويين ترجاهم القروي ان يبقوها لديه للدفاع بها عن نفسه وغنمه ووفق الامريكان على ذلك ثم اعترض البيشمركه زاعمين انه سيضربهم ويضرب
    الامريكان بها فصادرها الامريكان

    اذا هم يحاولون تجريد الامة من مقومات الجهاد مهما كانت بسيطة للوصول بها الى مرحلة تنفيذ مخططاتهم القادمة تلك المقومات التي ان جاهد بها المسلمون سينصرهم الله بها بعون منه وملائكة مسومين من عنده وقد راينا كيف كان خالد ابن الوليد يصول ويجول بمثل تلك المقومات البسيطة محطما جيوش الدول الكبرى الرومية والفارسية انذاك وللتوضيح وشتان ما بين الامرين نقول ان الفيتناميين تمكنوا بمثل تلك الاسلحة البسيطة من سحق العدو الامريكي لانهم كانوا على حق وهكذا فان كان صاحب الحق ساعيا وراء حقه فهو غير الجالس في بيته ينتظر من يسعى له في طلب الحق قال تعالى ( قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشيرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها احب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى ياتي الله بامره والله لايهدي القوم الفاسقين)

    والصلاة بلا جهاد نفاق في موضع وشرك بالله في موضع اخر حين يكون الجهاد واجبا .

    اما ما تذرعوا به من سوق قول ابن القيم رحمه الله في وجوب توفر شرطين لاغنى لمن يتصدى للافتاء عنهما وهما فقه الواقع وفقه الواجب الشرعي في ذلك الواقع فنقول ان هنالك من العلماء الذين وصلوا الى درجة عالية من الفقه وهم كثر بحمد الله قد اشبعوا الواقع الاسلامي استقراء ودراسة وهم يرون وجوب الجهاد وعدم اسقاطه عن من يستطيع اليه من المسلمين سبيلا سواء بالمال او بالنفس لان العدو الصائل قد دخل البلاد وهو يعلن عن مخططه في محاولة طمس الاسلام وما يمت اليه جملة وتفصيلا ولا شك ان الامة عموما والعراق خاصة اذا وصل الى المرحلة الفلسطينية الحالية فسيتجردان من مقومات الجهاد المتوفرة حاليا

    اما اولئك الشخصان اللذان تحدثا في الامر فهما احد اثنين اما ان يكونا ممن تمكن العدو الامريكي من اكتسابهما باساليبه المعروفة من سحر ومال وتنويم مغناطيسي وما شابه مما ورد في بروتوكولات حكماء صهيون واما ان يكونا من العنصريين الذين يساندون المخطط الامريكي الصهيوني الكردي خضوعا لسيطرة القومية على الدين بالتستر وراء اللباس العربي لمساندة المخطط الجديد والقائم على تشويه فكرة الناس عن المرحلة وخداعهم والتلبيس عليهم ليساهموا في الاخبار عن الشرفاء من الذين حملوا هم الامة بتبنيهم الجهاد وسيلة لافشال كل ما يخطط له الاعداء عامة وابعادهم عن فهم حقيقة المرحلة لحين لا يجدي فيه أي فهم سوى الحسرة على ما فات من فرص الجهاد في سبيل الله

    الباحث السياسي
    مازن عبد الجبار إبراهيم
    من مؤلفاته :كتاب أين الحقيقة 1992تنبأ فيه بالهجوم الأمريكي وما يجري حاليا في العراق
    -2 نظرية في علاج الأمراض المزمنة (العلاج عن بعد ) نشرت في جريدة العرب اللندنية العدد6498 في 30/9/2002 وجريدة نينوىالموصلية العدد 95 في 1/3/2002 وجريدة الزمان بتاريخ 8-4-2004
    --3 نظرية في الحكمة نشر العديد من أجزائها في تسعينات القرن الماضي في الجرائد العراقية
    ومنأعماله : مواجهة الذئاب بعصا راع انتحار حقيقي …ما أصعب أن تهزم الحياة ثم تهزمك امرأة وما أقسى أن تسحق الأعداء ثم تسحقك نفسك .. لو ألغيت الخمور ولفائف التبغ والمخدرات غير الطبية من حياة البشر لما بقي فقير واحد

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : (بيتنا بطحاء مكه)
    المشاركات : 1,808
    المواضيع : 128
    الردود : 1808
    المعدل اليومي : 0.23

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله


    الأخ والكاتب القدير
    مازن عبد الجبار

    ما اجل هذا القول

    للننتصر كأمة ما علينا تطبيق ما قلت في بداية هذا المقال القيم

    "الحق بحاجة الى قوة تدعمه والقوة بحاجة الى حكمة"

    الحق لا يرجع الا بالسيف والدماء والبراءة من عدو الله كما جأت في ملة خليل الرحمن
    "{ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَـرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُـمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَـاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُـوا بِاللَّـهِ وَحْدَهُ "

    لا بالمبادرات والسلام وأخذ عدو الله بالأحضان!!!


    وقفه سريعة ولي عودة أن شاء الله

المواضيع المتشابهه

  1. منشورات فدائية على جدران قاعدة امريكية
    بواسطة محمود شاكر الجبوري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-01-2008, 08:50 AM
  2. سوزوكي يذهب الى مدرسة امريكية
    بواسطة مهند صلاحات في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 24-06-2006, 01:08 PM
  3. أول يوم في الدراسة في مدرسة امريكية
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-02-2006, 11:41 AM
  4. هل خسف غضب الله بأكبر قاعدة بحرية امريكية بالعالم
    بواسطة عبدالله في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-01-2005, 09:59 AM
  5. مع فتاة امريكية
    بواسطة عبد الوهاب القطب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 12-11-2004, 12:35 AM