في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
كان الرمق الأخير للحضور
والحرف القوي الحضور
عميقة
بوركت
ومع كل يوم جديد يكون شروق وغروب نخاله لن يتكرر
عميقة بحرف أنيق تفتح بابا لقراءات كثيرة
تحاياي
شكرا لك
صديقتي خلود
يسرني مرورك العبق
أشكرك استاذ آمال
تقديري الكبير
استاذتي ربيحة
ما أعبق كلامك الراقي هنا
احترامي
يبدو أنّها ملّت حياة الصّخب وآثرت العزلة !
ومضة كثيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
في الغياب راحة وهدوء وطمأنينة..ووقفة مع النفس وإنِ كانت حزينة
فكم حضور أشقانا..! وكم غياب ردَّ الروح إلينا!!
الأستاذ الفاضل لطفي العبيدي
أجدت تصوير مشهد قد يتكرر كثيرا.. ببراعة قلمك
لك مني كل الشكر والتقدير