هل من جديد ؟!

" هل من جديد؟! "

قتلوا الزهورَ وأحرقوا الأجسادا
كم ظالمٍ من ربِّنا ما خافَ
ميعادهم يومَ القيامةِ لا تخفْ
فالله جلّ جلالهُ الجبّارْ
لا تحسبنّ سيوفهم من نار ْ
لو طالت الساعاتُ يومًا إنّهُ.. لا بدّ أن يأتي النّهارْ
قوموا لعزِّ بلادنا مثلَ الأسودْ
وارموا المخاوفَ خلفكمْ
هاتوا الشجاعةَ كي نسودْ
هذا العدوُّ بقربنا ، قربَ الحدودْ!
خلف الحدودْ!
ضمن الحدودْ!
كيفَ السّبيلُ لكي نعودْ؟
يا أمّةَ الإسلامِ قد زادَ الدّمارْ !
هل تعشقونَ بأنْ تكونوا كالعبيدْ؟!
الغربُ لا يرضى بكمْ
صهيونُ يحرقُ شعبكمْ
والشّامُ تطلبُ نصركمْ
وعراقنا قد ماتَ واليمنُ السّعيدْ!
هل من جديد؟!


عدنان الشبول
الآن

حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان


( ارتجالية الآن أرجو أن تقبلوها بعلاتها)

قصيدة جميلة وارتجال طيب أبدعتم به أستاذ عدنان .
مؤلم ما نراه من حولنا .. لكن الفجر على موعد.
تقديري .

قصيدة جميلة وارتجال طيب أبدعتم به أستاذ عدنان .
مؤلم ما نراه من حولنا .. لكن الفجر على موعد.
تقديري .

مروركم جميل أستاذنا وشاعرنا المتألق عبد السلام دغمش


والفجر له موعد إن شاء الله قريب


حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان



محبتي

يا صديقي الشاعر والله أنت جميل بكل ما فيك أرتجلت القصيد فعلوت صهوته
كم أحب لغتك السهلة الشفافة العميقة بمدلولاتها

نسأل الله لأوطاننا السلامة ، وقريبا بإذن الله ستكون الصحوة والانتفاضة .

دمت مبدعا أخي الغالي

شكرا لك اخي عدنان على هذه المعاني الجميلة
وكما قال الأخوة من قبلي فهي ارتجالية لم تأخذ منك وقتا
وقد جائت طيبة
مودتي

يعقبُ الليلَ نهارْ
.................حرْبنا نورٌ ونارْ
إنّما الخصمُ لئيمٌ
.............يرتدي ثوْبَ الشّنارْ
يمْتَطينا بذَكاءٍ
..................وَيُغالي باقتدارْ
دَمُنا المَهدورُ منّا
............برَصاص أو حصارْ
قاتلُ يهذي ويهذي
.................بطقوسٍ للتتارْ
ليسَ منا ..ليسَ منا
..............هوَ بغلٌ أوْ حمارْ

يا صديقي الشاعر والله أنت جميل بكل ما فيك أرتجلت القصيد فعلوت صهوته
كم أحب لغتك السهلة الشفافة العميقة بمدلولاتها

نسأل الله لأوطاننا السلامة ، وقريبا بإذن الله ستكون الصحوة والانتفاضة .

دمت مبدعا أخي الغالي

حياك الله أخي الشاعر الجميل المتألق عصام فقيري ،

مروركم يقطر شهدا صافيا


شكرا لكم ألف ،


محبتي التي تعلمون