الاعتراف

هل هو صراع الذات مع الذات.. بذاكرة تصفع وجنة روح خذول ساعة فقد!
أم انه مجرد عصف الذاكرة يداهم لوهلة تنتهي بانحناءته عند رجلها باكيا وتقبيله شاهد قبرها!

مشاهد تداعت بسرعة على درب التذكر باسترجاعية قصّيّة وضعت القارئ على مدارج التصاعد الشعوري قبل أن يهوي الكاتب به في سحيق قاع الخاتمة الصاعقة

دمت بروعتك أديبنا
تحاياي

ودام تواجدكِ الجميل أديبتنا الفاضلة ربيحة..

سعيد أن راق لكِ النص، فتلك لعمري شهادة أعتز بها..

شكرا جزيلا لكِ.

رائعة جدا وموجعة
أحسنت أخي الأديب الشاعر محمد النعمة بيروك
سرد جميل وتصاعد في التأثير العاطفي
رغم الحبكة البسيطة جاءت الخاتمة المدهشة لتضع بصمة الإبداع على القصة
العنوان جيد ، والدمع هو المعترف ، لكن بعد فوات الأوان .

أثبت القصة إعجابا وتقديرا وموعظة

سعيد أن راق لك النص الشاعر الأديب مازن، لمعرفتي بقدرك ووزنك..

شكرا جزيلا على الرأي وعلى التثبيت..

تقبل فائق تقديري واحترامي.

العقوق في أحد صوره حيث لاينفع الندم أحيانا
اجتماعية تحمل رسالة نبيلة بسرد جميل وبيان سلس وحبكة قوية أجدت فيها توظيف أدواتك أديبنا الفاضل فشكرا لك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

بكى .. ولكن بعد فوات الأوان
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ؟ ) ، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ:
( الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ )
ولكن في الندم توبة ـ فإذا لم يكن قد برها في حياتها فليبرها بعد وفاتها
بالإستغفار والدعاء لها.
قصة مؤثرة رائعة الطرح ونص هادف بحكائية شائقة توصل رسالة سامية
رائعة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري.