تحياتي لكل القائمين على هذا الملتقى الرائع وكل القائمين على هذه المدرسة المفيدة " مدرسة الواحة الأدبية"
شكراً لكم وخالص التقدير لما تبذلونه لخدمة اللغة العربية وآدابها ومريديها.
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» فتحة ثم الف ثم كسرة - ق.ق.ج» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تحياتي لكل القائمين على هذا الملتقى الرائع وكل القائمين على هذه المدرسة المفيدة " مدرسة الواحة الأدبية"
شكراً لكم وخالص التقدير لما تبذلونه لخدمة اللغة العربية وآدابها ومريديها.
أهلا بك مجددا أخي صلاح
أنتظر منك أن تبدأ بحل التمارين هنا على صفحتك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شنطة بيضا مْزهّره
يا أغلى أم يا زهرة نادية مْعطّره
يا غازلة لابنك شنطة بيضا مْزهّره
ياربنا احفظ بفضلك أمّنا
بهجة حياتنا ضحكة حلوه مْنوّره
شكراً لك أستاذنا الفاضل الأديب الدكتور أحمد رامي
عُلِم ونُفِّذ ..
أعدكم أنني سألتزم بإرشاداتكم..
ولن أنشر هنا إلا مايفتح الله به علىّ من الشعر الفصيح ، أسأل الله ان يوفقني لذلك.
تقبلوا اعتذاري ولكم وافر احترامي وتقديري
وفقكم الله لخدمة عشاق الأدب
ولكم أطيب تحياتي ،،،
إذن سأكون في انتظارك ..
أين أنت أخي صلاح ؟؟
نفتقد بيننا ....
سعادة الأديب القدير الدكتور / أحمد رامي ...
والله أنا في غاية الخجل من نفسي
فلم تسعفني الظروف من مشاهدة رسالتكم الجميلة إلا هذه اللحظة
معذرة أستاذنا فمشاغل الدنيا تأخذنا من الأدب ؛ لنوفر للبطون الخاوية رغيفا يسد رمقها
أعدكم أنني سأقاوم خمولي وكسلي بفضل الله ثم بتشجيعكم
أحييكم على سعة صدركم وجميل أدبكم مع الخاملين أمثالي واستنفاركم إياهم علّهم يفلحون
تقبلوا وافر شكري وتقديري واحترامي وتوقيري
أعانكم الله على خدمة لغة القرآن الكريم
بوركتم ، تحياتي