محمد السقاف - شعر

أعتذر فقد كنت أظننا نكتب على مجزوء المتدارك لذا سكنت الكلمات ظناً مني أنه يجوز التسكين في العروض، وأنها ليست حشو ^^"

قمت بتعديلها كما طلبت

إنّني من سقى بالبحور الهوى
وامتطى حرفهُ واقتفى وارتوى
شاعرٌ إن نوى .. صادقٌ إن روى
مخلصٌ دائماً ما صرفنا النوى

أعتذر عن قلة انتباهي، وأتمنى أني لم أخل بالمعنى في تعديلي هذا ^^

هل من ملاحظة على التمارين السابقة أيضاً؟

أحسنت أحسنت

إلى التمرين التالي ...

أحسنت أحسنت

إلى التمرين التالي ...

أحسن الله إليك أستاذي القدير ^_^

الشكل الثاني و هو :

كتابة أربعة أسطر على النحو التالي :

فاعلن فاعلن فاعلن فعلن

و الأخذ بعين الاعتبار أن فعلن ///0 لا تتغير في جميع الأسطر .

بينما الحشو فاعلن فاعلن فاعلن يجوز أن تأتي على شكلين :

فاعلن /0//0 أو فعلن ///0 .

يا رسول الهدى .. يا ذُرى الكرمِ
ليتني أفتدي في حماك دمي
رافعٌ حربتي .. شاحذٌ قلمي
لا أهاب العدى أو أحيك فمي

أحسن الله إليك أستاذي القدير ^_^




يا رسول الهدى .. يا ذُرى الكرمِ
ليتني أفتدي في حماك دمي

هذا الكلام غير سليم المعنى , و الصواب أفتديك بدمي , و ليت تضعف المعنى المراد فالتمني يقلل المذكور , ليتني أراك , فهذا يعني أني لا أراك

رافعٌ حربتي .. شاحذٌ قلمي

حرّيتي تكسر الوزن , لكني أظنك أردت " رايتي " , و كذا إن رفعت رافعٌ قطعته عما سبقه لكن لو نصبته لأصبح حال و وثقت ارتباطه بما قبله .

لا أهاب العدى أو أحيك فمي

المعنى مضطرب في البيت الأخير فما دخل خياطة فمك بعدم خوفك من العدى , و لم وضعت أو التخيير هنا ؟ فهي لاتنفع عاطفة .

أنتظر تعديلاتك و تفسيرك .

ليتني أفتدي في حماك دمي
هذا الكلام غير سليم المعنى , و الصواب أفتديك بدمي , و ليت تضعف المعنى المراد فالتمني يقلل المذكور , ليتني أراك , فهذا يعني أني لا أراك

قصدت هنا هو وصف الحال، فأنا أتمنى ولكن لم أفعل، ولا يمكنني أن أفتدي شخصه صلى الله عليه وسلم فقد اختار جوار ربه، ولكن تمنيت أن أفتدي ما تركه لنا من إسلام، الذي أحسن وأكمل رسالته لنا ليحمينا بأمر الله، ومع الأسف ضيعناه

ويبدو أني أسأت الوصف هنا فضاع ما أردت ^^"

رافعٌ حربتي .. شاحذٌ قلمي
حرّيتي تكسر الوزن , لكني أظنك أردت " رايتي " , و كذا إن رفعت رافعٌ قطعته عما سبقه لكن لو نصبته لأصبح حال و وثقت ارتباطه بما قبله .

كتبت حرْبتي وليس حريّتي ، لكن نوع الخط أظهر لك الـ(باء) (ياء) ^^

وبصراحة كنت قد كتبت (رافعاً) منصوب، ولكن عدت فغيرته لأجعله اسم فاعل ليكون مشيراً لما سيحدث ولم يحدث بعد ، لكن يبدو أني أخطأت مرة أخرى ^^"

لا أهاب العدى أو أحيك فمي
المعنى مضطرب في البيت الأخير فما دخل خياطة فمك بعدم خوفك من العدى , و لم وضعت أو التخيير هنا ؟ فهي لاتنفع عاطفة .

خطأ غير مقصود فما كتبته كان (لن أهاب) ، لكن حين نقلته أخطأت النقل ^^"

أعتذر عن الخطأ ، وسأحاول إعادة التمرين ^^

سامحتك ....!!

أنتظر تعديلاتك ...