دهـــشــة

الأستاذ ــ معين
كلماتك تدخل إلى القلوب... فتُشعر القارئ بالدفء وهو يتجول بين السطور .
دمت متألقًا .
تقبل تحيتي ومودتي والإعجاب .

مــالــي وخَــمـــرُ الــصـــوتِ عُـــــذتُ بـلـفـتــةٍ
وبِــحُــمـــرةٍ فُــضِــحـــت عَـــلــــت أوداجــــــــا
لــيــتَ اشـتـهــاءَ الــصَــوتِ رَغــــمَ مُـثــولــهِ
كُــــنــــهــــاً يُــــــجــــــاوزُ لــــــلــــــرؤى إبــــــلاجــــــا

أبيات جميلة اقتبست منها هذين البيتين لجمالهما
أنت شاعر مبدع أحببت أن أقرأ له

ويحٌ لقلبٍ قد تقلّبه الهوى
أضحى طريحاً في اللظى أجّاجا
يبكي على زمنٍ تغمّده الجوى
والعين تسكب ماءها لجّاجا
هل بعد شوقٍ قد يُمنّ بلحظةٍ
تطفي حنيناً صبرهُ قد هاجَا
أم يُختم الحبّ الذي في طيّهِ
ويهدّ في نهج الهوى أرتاجا


تبارك الله شاعرنا، بالكامل اكتمل الجمال

شعر يقطر حباً وشوقاً وحزناً

فراق بعد وجد، وشوق بعد فراق

قدرٌ يفرض على القلب قوانينه، وغدرٌ فُرض على المشاعر

أشتقنا لقراءة مثل هذه الكلمات، وددت لي مجلس معها

لا حرمنا الله إبداعك، ولا حرمك الجنة

تحياتي

الفاضل الكريم محمد السقاف

ردك المبهج لمعاني النص وهذا التفاعل الجلي اسبغ على المعنى رونقا خاصا و قراءة عميقة لحثيات القصيدة

فشكرا لك على التعقيب الجميل و يسعدني هذا المرور المتفاعل المحمل بالحس و تتبع خطرات النفس

مودتي واحترامي

هيَ دهشةٌ ، أم روعةٌ وبيانُ ...
فيها البديع مغرّدٌ هيمانُ
فاسلمْ على ألق القريض مؤيَّدًا ...
بالصفو ما بثَّ الجَمالَ جَنانُ
فمَعينُ فكرك ليس ينفد طالما ...
أحيا جواهر فجره الإتقانُ

شاعر العراق الرائع رياض

جملتها بمذهباتك الحرفية وألبستها من حلي تشجيعك ما أفرحها وحلاها

بوركت أبدا

خلت الدهشة اقتصرت على العنوان، فإذا تصف حال المتلقي في أفياء رائعتك
جميلة متقنة قوية السبك رخيمة الحرف حلوة القافية
أطربتني مغزوفتك وأبهرني حرفك

دمت بروعتك شاعرنا

تحيتي

الشاعر المبدع المُجيد معين الكلدي .. هنا روعة وأيّ روعة

قصيدة جدّ رائعة ، وقد شهد لها قبلي الأفذاذ ، لكنّها حقّاً أنموذجٌ لحياة الشعر البليغ المليء بالصوّر البكر، المسبوك بمتانة، جعل من اللّحظة أو اللّحظات صورةً رائعةً ووازى بحرفه المتقن تطوّر تقنية التصوير الفيلمي الذي يُعدّدُ زوايا التصوير بذاتِ الوقتِ، تحيّة لك وإشادةٌ ..

وأدامَ الله عليك هذا الإبداع وأكثر .. ولا حرمنا إطلالاتك وإشراقاتك .. آمين

كن بخير ..تحاياي وتقديري وإعجابي

الشاعر الرائع إدريس الشعشوعي



من الروعة بمكان أن تجد هذه القصيدة شاعراً مثلك يسبغ عليها من جميل ثنائه ما يجعلها تتغنج كالبكر في مخدعها من فرط الحياء شكراُ لهذا الإطراء المدهش كدهشة أبياتي تلك

بوركت أبدا

الـــــــلـــــــه
ما أشعرك وهذا الحرف المدهش الساطع

مودتي والإعجاب

لله درّ حروفك الماسيّة وما تنسج من حرير الصّور

يطيب لي دائما أن أمتّع ذهني بلوحاتك أخي

دمت مبدعا