لطالما علقت احلامي الكثيرة على جدران الزمن، وعلمت أنها لن تتحقق كلها ولكن عملت لأجلها
لذا حصرها سيعد ظلم لها
وآمل أن أرى نفسي بعد عام أصغر عمراً من الآن بعام ^^"
تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لطالما علقت احلامي الكثيرة على جدران الزمن، وعلمت أنها لن تتحقق كلها ولكن عملت لأجلها
لذا حصرها سيعد ظلم لها
وآمل أن أرى نفسي بعد عام أصغر عمراً من الآن بعام ^^"
الحياة ممر طويل نظن أنه لن ينتهي فنصطدم بآخره، وكابوس نعيشه ونتمنى أن لا نصحو منه !
إن مُنحت القوة في الحياة فسأتمنى تغيير قلوب الناس التي امتلأت بالأنانية والحقد، ولكن لا أبحث عن هذه القوة فهي بيد مقلب القلوب سبحانه وتعالى
ثورات لأجل الثروات
وقودها رجال ونساء وأطفال
ويحاول سرقتها الأنذال
فإن أدركت هذا العقول صانتها وحمتها
فصنعت منها طريق إلى الرخاء
وأما إن لم تدركها فقد أسلمتها لمن ينهبها ويهوي بها
فاللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم آمنين سالمين
طموحي أن أتلقى من العلم ما يؤهلني لخدمة أمتي، أما حلم حياتي فأن يهدي الله عبد من عباده على يدي
لاأذكر متى آخر مرة بكيتُ فيها ولكن هناك الكثير مما يجلب الدمع إلى عيني، وإن كان من المستحيل تقريباً أن يراه غيري ^_^
قيل لي ماهو شعورك إن استطعت التحليق في المساء مع الطيور ؟
فقلتُ : نشكو حينها أن الرياح تتلاعب بنا ونتمنى أن تلامس أقدامنا الآرض لنشعر بالأمان
فهذا حالنا دوماً نتطلع لما لا نملك فقط، ولا نرضى بما قسم لنا إلا من ملك القناعة في قلبه فهو ومالك الدنيا سواء
هناك نوعين من الاستفزاز:
الأول استفزاز سيء يثير الحنق ويشعل الغضب وهذا لا يحدث معي بسهولة
ولكن أسرع ما يفعلها هو ذكر العرض بسوء ولو كان الشخص مازحاً << صراحة لا أملك نفسي حينها
أما الاستفزاز الجيد: فهو الذي يؤجج نيران الحماس ويشب فيَّ جمر المنافسة وهذا عندما يتحداني احدهم في أمر ما
لاأبتعد عن الناس إلا لثلاثة أسباب:
حين ألملم شتات نفسي
وحين أحفظ كبريائي
وحين أخشى مشاركتهم حزني
السهم الماسي في الواقع رجل جعل من هذيانه شريانه، يحلم بقلبه ويجبر عقله على التصديق
هو هو في الواقع أو في العالم الرقم لا يختلف إلا تفاصيل حياته فقط